بريـد القــراء

* حول خبر «تفجير انتحاري مزدوج يستهدف مصالح إيران في بيروت»، المنشور بتاريخ 20 فبراير (شباط) الحالي، أود أن أوضح أن الغباء في التصرف أحيانا يؤدي إلى هلاك شخص أو مجموعة تفكر بالخطأ، مثل العمل الذي قامت به مجموعة متعطشة للدم بقتل أطفال وأبرياء ولم تصب أي شخص مطلوب استهدافه في دولة فيها من الحرية، وهذا

* بخصوص خبر «النظام الأوكراني يعلن (تدابير استثنائية) ضد المعارضة.. وأوروبا تلوح بعقوبات»، المنشور بتاريخ 20 فبراير (شباط) الحالي، أرى أن الرئيس الأوكراني ديكتاتور كييف هو رقم 2 بعد الرئيس السوري بشار الاسد الذي يحتل المرتبة الأولى بلا منافس من حيث التعنت والتبعية، حيث بدأ بالطريق الخطأ الذي سار عليه

* في ما يتعلق بخبر «إدريس يتمرد على قرار عزله ويدعو لـ(هيكلة الأركان)»، المنشور بتاريخ 20 فبراير (شباط) الحالي، أتساءل أين هي وحدة الصف وتداول السلطة التي يتحدث عنها الكثيرون عندما يتمرد إدريس على قرار عزله رغم أنه يعرف جيدا أن ضروريات المرحلة القادمة تستدعي تغييرا جذريا في الأركان، حتى تمر المرحلة

* بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «الكثير من الجزر والقليل من العصي»، المنشور بتاريخ 20 فبراير (شباط) الحالي، أود أن أوضح أنه لو كان العكس يعني الكثير من العصي والقليل من الجزر لكان المجرمون اليوم، بدءا بكبارهم وانتهاء بأصغر مجرم في محكمة الجنايات الدولية، قد نالوا جزاءهم العادل على ما اقترفوه من جرائم

* أود أن أقول بخصوص مقال صالح القلاب «سوريا وأوكرانيا ساحتان لتصفية الحسابات الأميركية ـ الروسية!»، المنشور بتاريخ 20 فبراير (شباط) الحالي، وأتعجب هل هذا مبرر لكليهما كي يكون الشعب السوري أو الأوكراني وقودا لهذا الصراع الخبيث، لكن ما يجري من هولوكوست للشعب السوري على أيدي جماعات طائفية كانت نتاج الدعم

* عطفا على مقال علي سالم «الهدهد وسيدنا سليمان»، المنشور بتاريخ 20 فبراير (شباط) الحالي، فإنه من وجهة نظري لا أحد من بني الإنسان في هذا الكون يسلم من الفكر. علميا وجدوا أن الإنسان يستقبل أكثر من ستين ألف فكرة يوميا، وكل ما تحتاجه هذه الكمية الهائلة من الأفكار هو اتجاه، فلو كان الاتجاه سلبيا أخذ معه

* بعد قراءتي مقال بكر عويضة «ربيع عربي في بيت بريطاني!»، المنشور بتاريخ 20 فبراير (شباط) الحالي، أود أن أقول: بكاء الطالبة التي تدرس في بريطانيا على ما تشاهده من رئيسين مخلوعين يتعرضان للمحاكمة لهو خير دليل على انتمائها وحبها لمصر، حيث تنظر إلى حال الإنسان في مصر دون النظر إلى منصبه، ولكن كيف نحب

* في ما يخص مقال سمير عطا الله «نشتاق نرى إيل مالطا»، المنشور بتاريخ 20 فبراير (شباط) الحالي، أود الإيضاح إنني أستطيع من واقع إقامتي الطويلة بمالطا واطلاعاتي أن أؤكد أن النسبة التي ذكرها د.المدني لا تبعد عن الحقيقة، ولعله أميل إلى التحفظ. تم فتح مالطا عام 870 من قبل الأغالبة الذين أتوا إليها من جنوب

* أود أن أعلق على مقال طارق الحميد «سوريا والتفكير بصوت مسموع!»، المنشور بتاريخ 20 فبراير (شباط) الحالي، بالقول إن سياسة أميركا باتت واضحة، فمنذ ثلاث سنوات لم نسمع غير الكلام والتهديد والوعيد من دون خطوة عملية واحدة. ويبدو أن الكل متفقون سواء من روسيا وإيران وحزب الله والعراق وحتى أميركا على بقاء