بريـد القــراء

* تعليقا على خبر «محكمة في أبوظبي تصدر أحكاما بالسجن في حق متهمين إماراتيين وقطري في قضية تنظيم محظور»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، أجد أنه من حق الإمارات أن تدافع عن أمنها من عبث العابثين، فالإمارات دولة أسسها قادة ملهمون أمثال حكيم العرب الشيخ زايد وأخيه الشيخ راشد رحمهما الله، فالإمارات

* بشأن خبر «روحاني: نسعى لتعزيز علاقتنا الإيجابية مع السعودية في جميع المجالات»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، من وجهة نظري أن إيران تحاول تحسين صورتها لدى الدول العربية وتحديدا دول الخليج، هذه الازدواجية التي يمارسها المسؤولون الإيرانيون أصبحت لا تنطلي على أحد، فمن جهة تدعم إيران الأنظمة الطائفية

* بخصوص خبر «تبادل الاتهامات بين النجيفي و(دولة القانون) بشأن تأخر مناقشة الموازنة»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، أرى أنه مع الأسف تحول العراق إلى ديكتاتورية ائتلاف دولة القانون أي ديكتاتورية جماعية، وعندما كان صدام حسين في الحكم رغم جبروته وبطشه وديكتاتوريته لم يتصرف يوما بهذا الأسلوب والنهج

* بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «فورد: الأفضل أننا لم نتدخل!»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، أود أن أوضح أن التفكير في سياسة الابتعاد عن الأزمة التي أعلن عنها روبرت فورد مؤيدا لرأي أوباما كانت السبب الرئيس وراء تفاقم الأوضاع في سوريا، وكانت سببا أساسيا لارتفاع عدد الضحايا السوريين الذين لم تجد

* أود أن أعلق على مقال طارق الحميد «أوباما والمزيد من تطمين الأسد!»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، بالقول إن الروس الآن يستنسخون ما تفعله إيران في سوريا بمباركة من أوباما، واليوم قد حلت بركاته بالقرم. من كلام أوباما نستنتج أنه لن يتدخل في الأزمة الأوكرانية أسوة بما فعله في الأزمة السورية، ليس

* أود أن أقول بخصوص مقال علي إبراهيم «تنافس الأزمات!»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، إن المشكلة أنه لا بد لأوروبا أن تلوِّح بعقوبات وهمية لا تقدر عليها، فهي فــــي رأيي لــــن تستغني عـــن النفط الروسي، بل إنها تحاول أن تبدو صاحبة مبادئ ومواقف ثابتة من جميع الدول، حيث سبق أن هددت وتوعدت النظام

* عطفا على مقال د. الشيباني أبو همود «مسؤولية المجتمع الدولي تجاه ليبيا»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، من وجهة نظري أتساءل كيف نضمن أن يكون صوتنا موجودا باعتبارنا أصحاب القضية حتى تتحقق طموحاتنا وأهداف الثورة الليبية؟ وهل يستمع المجتمع الدولي لمطالب الليبيين ويسعى إلى تحقيقها لإنهاء حالة الفوضى

* بعد قراءتي مقال خالد القشطيني «للقتل حدود»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، أود أن أقول: لعل صدام والأسد لم يقم غيرهما إلا ما ندر بقتل مئات الآلاف وتشريد الملايين من شعوبهما وتجويعهم حتى جعلاهم كالفئران في المختبرات لإجراء التجارب عليهم أحياء بتعريضهم لجرعات من المواد الكيماوية من أعمار مختلفة