بريـد القــراء

* تعليقا على خبر «هل يمكن تصور حالة عراقية مستقلة عن طموحات إيران ومصالحها الإقليمية؟»، المنشور بتاريخ 10 مارس (آذار) الحالي، أجد أن هناك صورتين بينها الخبر، هي ضعف الولاء الوطني لبعض العراقيين، وهي حالة مؤسفة بسبب هيمنة الأحزاب الإيرانية على زمام الأمور وإقصاء الصوت العربي لدى شيعة العراق، والثانية،

* بخصوص خبر «انتحاري يفجر حافلة جنوب بغداد موقعا أكثر من 200 قتيل وجريح»، المنشور بتاريخ 10 مارس (آذار) الحالي، أرى أن القتل الجماعي لا يؤدي إلا إلى زيادة رفض المجتمع للمجاميع التي تدعي ادعاءات باطلة بأن الحكومة لا تستطيع حماية المواطنين، وأن الأمان سيأتي من حكومة قوية تستطيع فرض الأمن، ولا يعلمون

* فيما يتعلق بخبر «قيادات شيعية تسعى لتهدئة الوضع بين بغداد وأربيل»، المنشور بتاريخ 10 مارس (آذار) الحالي، أتساءل هل يهم حكومة المالكي أن تحيل الإقليم إلى محاكم الدولية، برأيي لا حل لقضية العراق إلا بالحوار، وذلك لكي نبعد العراق عن المشاكل التي لا تنتهي، فكلما تخلصنا من ديكتاتور ابتلينا بآخر أكثر

* أود أن أقول بخصوص مقال طارق الشناوي «محمد عبد الوهاب وعيد الفن»، المنشور بتاريخ 10 مارس (آذار) الحالي، إنه تلازم المسارين الذي انبثق منذ سنين حيث كانت سخونة السياسة توازيها سخونة الفن، وكان رائدها في الفن عبد الحليم حافظ زمن ثورة يوليو، ويمكن إعادة التجربة مع القادة الجدد الذين هم على وشك القدوم،

* بشأن خبر «علاوي: حكومة المالكي تعودت على اتباع سياسة إقصاء وتهميش الجميع»، المنشور بتاريخ 10 مارس (آذار) الحالي، من وجهة نظري من المفروض أن المعارضة التي كانت تجتمع وتلتقي وتتحاور في مؤتمرات معلنة أن يكون بينهم اتفاق على استراتيجية العمل لمرحلة ما بعد صدام، ولكن يبدو أن لقاءات المعارضة كانت لقاءات

* بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «أوباما ورأيه في السنة والشيعة»، المنشور بتاريخ 10 مارس (آذار) الحالي، أود أن أوضح أن المتطرفين في كل مكان يجب ألا نصنفهم من خلال دينهم أو مذهبهم أو قومياتهم، لأن هؤلاء لا علاقة بين معتقدهم أو دينهم وبين ما يعملون أو ما ينفذون من أعمال وحشية، والدليل هو تعاون إيران مع

* أود أن أعلق على مقال علي سالم «الكحل أو الرحيل»، المنشور بتاريخ 10 مارس (آذار) الحالي، بالقول إنه للأسف قاعدة «اللي عاجبه الكحل يتكحل، واللي مش عاجبه يرحل» أصبحت حقيقة قاسية في مصر خاصة بعد ثورة 25 يناير، حيث اختلفت الحياة في مصر اختلافا تاما عما كانت عليه من قبل هذه الثورة، وطفقت على السطح سيئات