الاحـد 15 رمضـان 1435 هـ 13 يوليو 2014 العدد 13011  







بريـد القــراء

تهور
حول خبر «إسرائيل ترفض التهدئة وتعد للعملية البرية»، المنشور بتاريخ 11 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أوضح أن نتنياهو وزبانيته أعماهم حب الدماء والدمار وضعف الفلسطينيين والمجتمع الدولي، ورفض التهدئة هذا ما تبين من إعداد لهذه العملية البرية! فهل هذا هو العقل والحكمة؟ وهل يعلم كم عدد الضحايا والدمار الذي
سيادة
فيما يتعلق بخبر «ألمانيا تطرد ممثل الاستخبارات الأميركية.. بعد تفاعل قضية التجسس»، المنشور بتاريخ 11 يوليو (تموز) الحالي، أرى أن هذه هي الدول ذات السيادة، هذه هي الدول التي تحترمها بقية الدول وتحسب لها ألف حساب، فألمانيا التي يقال إنها خرجت خاسرة من الحرب العالمية الثانية، والتي وضعتها الأسرة الدولية
ثوار
بشأن خبر «القوات العراقية تحكم قبضتها على ضواحي تكريت وتنتظر تعزيزات عسكرية»، المنشور بتاريخ 11 يوليو (تموز) الحالي، من وجهة نظري أن الموقف الحقيقي في العراق أن الداعشيين هم المسيطرون على مدينة تكريت بالكامل، وتم حتى الآن صد أكثر من سبع محاولات من قبل قوات المالكي لدخول المدينة، وكلها باءت بالفشل، وحسب
الأكراد
بخصوص خبر «بارزاني: سياسات المالكي الديكتاتورية أدت إلى تقسيم العراق وسيطرة داعش على ثلث أراضيه»، المنشور بتاريخ 11 يوليو (تموز) الحالي، أرى أنني لا أعرف شكل الدولة التي يحلم بها السيد بارزاني والمتكونة من ثلاث محافظات فقط، نعم ثلاث محافظات، لأن كركوك لم ولن تكون جزءا من هذا الكيان، لماذا لم يراجع الأكراد
مؤامرة
بعد قراءتي مقال نبيل عمرو «حرب اليائسين»، المنشور بتاريخ 11 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أقول: البعض يصف عملية اختطاف وقتل الإسرائيليين الثلاثة التي اتخذتها إسرائيل ذريعة لارتكاب مجزرتها الثالثة في حق غزة، على أنها تمت في إطار عمليات المقاومة الشريفة لأجل تحرير الأرض وإقامة الدولة الفلسطينية، بينما الحقيقة
سواد
أود أن أعلق على مقال مشاري الذايدي «واتخذوا السواد!»، المنشور بتاريخ 11 يوليو (تموز) الحالي، بالقول إن جماعة داعش الإرهابية التي طلت علينا مؤخرا اتخذت السواد شعارا وراية لها، شأنها في ذلك شأن الجماعات الإرهابية الأخرى التي ذكرتها واختيار هذه الجماعات الإرهابية للون الأسود شعارا لها لا يقتصر على الشكل
توقيت
عطفا على مقال أمير طاهري «العراق: بارزاني يحلق بطائرة ورقية»، المنشور بتاريخ 11 يوليو (تموز) الحالي، من وجهة نظري أنه من حق الشعب الكردي أن يكون لديه حلم ببناء الدولة مثله مثل أي شعب آخر في أرجاء المعمورة، ولكن الحلم شيء وما نفهمه من الواقع شيء أخر، فالآن هناك من يتحدث ويتنبأ بإعادة رسم خارطة المنطقة،
توحد
فيما يخص مقال وفيق السامرائي «اقتحام بغداد»، المنشور بتاريخ 11 يوليو (تموز) الحالي، أود الإيضاح بالقول إني استغرب كثيرا عندما اسمع أنه يجب إبقاء العراق موحدا، وأنه خط أحمر لا يمكن تجاوزه، ولا يقفون في وجه من يدمره ويسلمه على طبق من ذهب لإيران. لقد باتت ثقافة القتل هي المسيطرة على تصرفات الحكام أمثال
مقتطفـات مـن صفحة
عـقــارات
السعودية: «السداد الإلكتروني» سيقضي على امتناع دفع الإيجار.. وتوقعات بانتعاش قطاع التأجير
تراجع أسعار المنازل في الاتحاد الأوروبي ومنطقة اليورو
دائرة الأراضي والمساحة الأردنية: خدمات عقارية إلكترونية قريبا
رفع رأسمال الشركة السعودية ـ المصرية للتعمير إلى 318 مليون دولار لتمويل بناء مساكن جديدة