تعقيبا على مقال محيي الدين اللاذقاني (إفهموني غلطا)، المنشور بتاريخ 15 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان القراء في العالم تاريخياً وجغرافياً، هم الأكرمون. والقراءة قبل الذكاء وقبل العبقرية. إن القراءة هي التي تقعد الأقزام على رقاب العمالقة. وترفع الاخلاف فوق أبراج الأسلاف فيأخذون كل ما عند الأسلاف بدون مؤونة