بريـد القــراء

> قرأت خبر «علاوي لـ («الشرق الأوسط»): لا أستبعد مشاركتي في الحكومة»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، وأقول: إن المهم في الأمر، هو ان يخطو العراق خطوات الى الأمام، بعد الدمار الذي حل به. وأن يتنبه العراقيون جميعا الى ان اعمال العنف والقتل لن تنفعهم، ولن تحقق اهداف من يقومون بها. وان لغة

> تعقيبا على خبر {علاوي} لـ{الشرق الأوسط}: لا أستبعد مشاركتي في الحكومة»، المنشور بتاريخ 13 يناير، (كانون الثاني) الحالي، اقول ان من حق كل القوائم العراقية الفائزة في الانتخابات، المشاركة في تشكيل الحكومة الجديدة. ولكن علينا في الوقت نفسه، الا ننسى او نتجاهل الاستحقاق الانتخابي، إذ يصعب ان يقنع الفائزون

> اذا كان ابو حمزة المصري يتفاخر ويدعي على بريطانيا التي آوت العديد من امثاله وأكرمتهم، ومنحتهم حتى جنسيتها، والعديد من الخدمات الاجتماعية، ومع ذلك يقول انها (مرحاض)، كما جاء في الخبر المعنون «أبو حمزة في شريط فيديو: نعيش في مرحاض»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، فهو يستحق حقيقة السجن.

> تعقيبا على خبر «مقاتلون عراقيون: {القاعدة} أصبحت مكروهة وعناصرها مأجورة»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان {المقاومة العراقية} ليست بحاجه الى المرتزقة العرب، الذين عاثوا بأرض العراق فسادا، وأخذوا يقتلون حتى الاطفال. لقد اصبح هؤلاء منبوذين في العراق. فقد شوهوا سمعة العرب والإسلام. د·

> تعقيبا على خبر «اتفاق أميركي ـ أوروبي على إحالة إيران إلى مجلس الأمن»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان استخدام الطاقة النووية حتى لأغراض انسانية ليس مأمون الجانب، لأن الطاقة النووية نفسها خطيرة سواء تعلق الامر بوجودها في المفاعلات او بصيانتها، وحتى لدى التخلص من نفاياتها. لكن

> تعقيبا على خبر «اتفاق أميركي ـ أوروبي على إحالة إيران إلى مجلس الأمن»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان اميركا وأوروبا لن تستطيعا توجيه ضربة عسكرية لإيران. وأي مقامرة اميركية ـ اوروبية ستكون في اعتقادي خاسرة، وقد تخرج ايران من مثل هذه الحرب قوية أكثر مما كانت عليه. عبد الله

> تعقيبا على خبر «اتفاق أميركي ـ أوروبي على إحالة إيران إلى مجلس الأمن»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان الغرب لا يعارض الملف النووي الإيراني من منطلق انه يشكل خطرا على المنطقة، او خوفا من ان تقع قنبلة نووية بيد دولة اسلامية. فقد كان الرئيس الباكستاني الراحل ضياء الحق، صاحب مشروع

> ردا على ما كتبه جيم هوغلاند في مقاله «فوضى غزة وجلطة شارون»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول: إنه منذ اعلان مرض ارييل شارون وحتى الآن، لم يقع أي عنف فلسطيني تجاه اسرائيل. وعلى العكس من ذلك، فما وقع من عنف كان استمرارا للعنف الإسرائيلى تجاه الشعب الفلسطيني. في الواقع توجد لدى الفلسطينيين

> تعقيبا على مقال صالح القلاب «غير صحيح أن عالما بلا شارون أفضل»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول أن اهتمامنا بحال شارون الصحية، ينبع، حسب اعتقادي، من حرصنا على احتمالات حل النزاع الفلسطيني ـ الإسرائيلي وإقامة دولة فلسطينية. والسؤال هو: هل سيسير رئيس الحكومة الإسرائيلية الذي سيخلف

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «مفتوح أو مغلق»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول: إن الأنظمة الديمقراطية شرعت العقوبة بهدف الاصلاح وتقويم السلوك المنحرف، وإعادة تأهيل المجرم ليصبح عضوا صالحا في المجتمع. ولذلك تشدد المشرع كثيرا في إجراءات محاكمة المتهم قبل تجريمه. ووضع أصولا للمحاكمات

> تعقيبا على مقال حسن ساتي «السودان وتشاد: بين المأتم ودخول الإنعاش»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن مشكلة العالم الثالث، تكمن في هشاشة دوله. وتتفاقم أوضاع بلدان العالم الثالث، مع الجوع والجفاف والجهل، مما يفتح الباب على مصراعيه لتدخل خارجي له أجندة خاصة. نأمل في أن تنعكس تلك

> خلافاً لحسن ساتي، الذي يعتقد أن التدخل الدولي احتمال ليس وارداً في الوقت الحالي، كما ورد في مقاله «السودان وتشاد: بين المأتم ودخول الإنعاش»، أقول: بل وارد وأتساءل: لم لا يرحب السودانيون بالتدخل الدولي، ما دام سيحل مشكلة السودان مع الحرب في دارفور؟ ثم ما هي المشكلة في التدخل الدولي؟ ليتدخل المجتمع