يعترف المسؤولون الأتراك بأن الأزمة السورية ستلقي بالمزيد من الأعباء على الاقتصاد التركي الصاعد، الذي كانت سوريا بمثابة «البوابة» لهذا الاقتصاد إلى العالم العربي الذي يعد سوقا استراتيجية لتركيا، غير أن هؤلاء يأملون أن تكون هذه الحال «مؤقتة» بانتظار عودة الاستقرار إلى سوريا على غرار ما هو حاصل في ليبيا