في أول تصويت حاسم منذ إنهاء الحكم العسكري في اليونان عام 1974، يحدد أعضاء البرلمان الإغريقي مصير البلاد بعد منتصف ليلة الأحد صباح الاثنين، إما بالموافقة أو رفض التدابير التقشفية الجديدة، التي من شأنها في حالة الرفض أن تقود البلاد إلى الإفلاس والخروج من مجموعة اليورو، أو بالموافقة وعليه يتم منح اليونان