اختلفت الرؤى والتوجهات في الشعارات التي رفعها أبرز القوائم الانتخابية الموجودة في الشارع العراقي ولكنها صبت جميعها في بوتقة خدمة العراق والعراقيين بحيث أصبح من الصعب على المواطن البسيط التمييز فيما بينها وهو يقف أحياناً يتطلع إلى العديد منها في حيرة إن لم يكن له ميول واتجاهات سياسية تفرض عليه اختيار