أعرب وزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنير أمس عن أسفه لكون لقائه مع نظيره السوري، وليد المعلم، في الكويت بنهاية أبريل (نيسان) الماضي، «لم يسفر عن شيء» بشأن الازمة السياسية في لبنان. كما رجح أن يثار موضوع شبكة الهاتف التي يمدها حزب الله خلال مناقشات مجلس الأمن الدولي في نيويورك، معتبرا أنه «إشارة سيئة»