أخبار فلسطين

تلقى الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن) في بغداد التي وصلها أمس، ليصبح أول زعيم فلسطيني يزور العراق منذ سقوط نظام صدام حسين عام 2003، تعهدات من القادة العراقيين بحماية الفلسطينيين الذين يعيشون في العراق، بمن فيهم آلاف تقطعت بهم السبل في مخيمات للاجئين بعد استهدافهم من قبل ميليشيات شيعية بعد سقوط

عززت «حزمة» من الزيارات الأميركية لمصر خلال الفترة الأخيرة، من أهمية العلاقة بين البلدين، وسط انشغال القاهرة وواشنطن بعملية السلام في الشرق الأوسط والملف النووي الإيراني. ففي سياق هذه الحزمة زار القاهرة أمس وفدان من الكونغرس، ومجلس الشيوخ، والتقيا الرئيس المصري حسني مبارك، ووزير خارجيته أحمد أبو الغيط،

شدد رئيس الوزراء الإسرائيلي الجديد بنيامين نتنياهو، في أول اجتماع لحكومته، على ضرورة وضع سياسة سلام. وقال نتيناهو إن الأسابيع المقبلة ستكرس لوضع سياسة تعنى بدفع عملية السلام. ولكن نتنياهو مجددا تجنب الخوض في التفاصيل أو الحديث عن حل الدولتين. وأضاف نتنياهو «اليوم سنشكل مجلسا امنيا وسياسيا مصغرا وفي

عبرت أوساط عسكرية إسرائيلية، عن قلقها من الدور المتعاظم لخلايا فلسطينية، يقودها متشددون من حركة فتح لتنفيذ عمليات في الضفة الغربية. ورجحت هذه الأوساط، أن يكون نشطاء من فتح يقفون وراء عدة عمليات أخيرة في الضفة، وذلك بعد فترة طويلة امتنعوا فيها على نحو شبه تام عن الانشغال المباشر بـالعمل المقاوم. ويأتي

ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» في عددها الصادر أمس، أن ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي الجديد بنيامين نتنياهو سيطلب تجنيد العشرات من رجال الحراسة الجدد لتوفير الأمن لوزراء الحكومة. وأشارت الصحيفة إلى أن ديوان نتنياهو سيطلب تجنيد 150 إلى 200 حارس جديد، بسبب ضخامة الحكومة التي تعتبر الأكبر في تاريخ إسرائيل. وحسب

أكد دبلوماسي بريطاني رفيع المستوى أن إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما تشعر «بالارتياح» بشأن محاولات الحكومة البريطانية للتفاوض مع حزب الله الذي تعتبره الولايات المتحدة الأميركية منظمة إرهابية. وقال بيل راميل، وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية والكومنولث، في حوار قصير في نهاية الأسبوع الماضي في

توجه المصرية رباب حسن (27 عاما) سؤالا غير عادي لخطابها «أبلغه بمكان عملي وأسأله هل هو مرتاح لذلك. لن أغير وظيفتي». وتقول ضاحكة من مكتبها في قسم الشؤون العامة في السفارة الإسرائيلية بالقاهرة في طابق مخصص للعاملين المحليين الذين يربو عددهم على 12 شخصا «لم يعارض أحد حتى الآن». وبالرغم من التفاؤل البادي

أعلن بيان صادر عن وزارة الخارجية المغربية، أن العاهل المغربي، الملك محمد السادس، دعا إلى اجتماع للجنة القدس، التي يرأسها، يومي أول وثاني مايو (أيار) المقبل، لبحث سبل التصدي لـ«السياسات غير المشروعة التي تنتهجها إسرائيل في المدينة المقدسة». وجاء في البيان أن الدورة العشرين للجنة القدس المنبثقة عن منظمة

أعلن رئيس «اللقاء الديمقراطي» النائب وليد جنبلاط تخليه عن نائبين مسيحيين في كتلته، هما الأرثوذكسي انطوان اندراوس في دائرة عاليه والماروني عبد الله فرحات في دائرة بعبدا، لمصلحة تحالف «14 آذار» «من أجل إنجاح المعركة أو تحسين ما يسمى شروط المعركة». فيما تخلى عن النائب الدرزي فيصل الصايغ تاركا مقعده شاغرا

كشف زياد الظاظا نائب رئيس الوزراء في الحكومة المقالة النقاب عن أن إسرائيل تراجعت في آخر لحظة عن التوقيع على صفقة تبادل أسرى رعتها تركيا. وفي بيان صحافي صادر عنه ظهر أمس، قال الظاظا إن إسرائيل حاولت فرض اشتراطات جديدة في آخر لحظة عندما أصرت على أن جزءا من المعتقلين الذين تطالب حماس بالإفراج عنهم يتم

أكدت اللجنة الحكومية لكسر الحصار عن قطاع غزة أنه يجرى حالياً الإعداد لانتفاضة جديدة لكسر الحصار المفروض على القطاع منذ حوالي العامين، عبر توجه أسطول من السفن إلى شاطئ غزة. وقال عادل زعرب الناطق بلسان اللجنة في بيان تلقت «الشرق الأوسط» نسخة منه، إن 35 هيئة فلسطينية ولبنانية في الخارج تعكف حالياً على

* إسرائيل تقتل 16 فلسطينياً وتجرح أكثر من 180 خلال مارس * لندن: «الشرق الأوسط» أوضح تقرير صادر عن دائرة العلاقات القومية والدولية في منظمة التحرير الفلسطينية، أن الجيش الإسرائيلي قتل خلال مارس (آذار) الماضي 16 فلسطينياً في عمليات إعدام متعمدة في قطاع غزة والضفة الغربية. وأشار التقرير الشهري الصادر

فيما تعيش عشرات العائلات الفلسطينية الآن في مخيمي الوليد والتنف على الحدود العراقية ـ السورية، فضلاً عن أكثر من 5 آلاف فلسطيني يعيشون الآن في سورية والأردن، كانوا قد هجروا من مساكنهم في بغداد بسبب أحداث العنف التي عصفت بالعاصمة وبقية مدن العراق واستهدفتهم أيضا، تسعى الحكومة العراقية إلى إعادتهم إلى

بينما أيد البرلمان المصري، أمس، قرار وزير خارجية مصر أحمد أبو الغيط بعدم مصافحة نظيره الإسرائيلي الجديد أفيغدور ليبرمان، أينما يلتقيه، وسيناقش مشروع قرار يمنعه من دخول مصر بسبب مواقف الأخير ضد مصر، جددت القاهرة رفضها لما سبق وطرحه ليبرمان حول عدم اعترافه بحل الدولتين، مشددة على أن هذا الطرح الرافض لإقامة

عززت «حزمة» من الزيارات الأميركية لمصر خلال الفترة الأخيرة، من أهمية العلاقة بين البلدين، وسط انشغال القاهرة وواشنطن بعملية السلام في الشرق الأوسط والملف النووي الإيراني. ففي سياق هذه الحزمة زار القاهرة أمس وفدان من الكونغرس، ومجلس الشيوخ، والتقيا الرئيس المصري حسني مبارك، ووزير خارجيته أحمد أبو الغيط،