رغم اعلانه الانسحاب من الترشيح على رئاسة حزب «كديما»، وما يعنيه من ان اسرائيل ستنتخب رئيسا آخر سواه للحكومة، فإن ايهود أولمرت، ينوي البقاء في رئاسة الحكومة الحالية عدة شهور اضافية، قد تطول حتى فبراير (شباط) أو مارس (آذار) من السنة المقبلة، وقد يستطيع خلال هذه الفترة تحقيق انجازات سياسية كبيرة على مسارات