تعهد رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر أمس بأن يقف يدا واحدة مع المجلس الأعلى الإسلامي ومنظمة بدر من أجل «تحرير العراق ووحدة شعبه». وقال الصدر في برقية تعزية في وفاة الحكيم «نعزي أنفسنا أولا، ونعزي الشعب العراقي ثانيا، وبالخصوص إخوتنا في المجلس الأعلى ومنظمة بدر، بوفاة زعيمها وقائدها الفقيد العلامة السيد