يتوجه الناخبون الفرنسيون اليوم إلى صناديق الاقتراع في أول امتحان انتخابي يواجهه الرئيس نيكولا ساركوزي وحكومته اليمينية منذ وصوله الى السلطة في مايو (أيار) الماضي وسط توقعات بتراجع اليمين وتقدم اليسار والاشتراكيين بشكل خاص. وفيما يطمح الاشتراكيون، في هذه الانتخابات البلدية، إلى الاحتفاظ بالمدن الكبرى