في الوقت الذي توقع فيه المراقبون انتعاش أجواء التهدئة بين الحكومة والبرلمان نهاية الأسبوع الماضي، بعد إعلان النائب أحمد المليفي عدوله عن استجواب رئيس الحكومة، الشيخ ناصر المحمد، طفت أمس على السطح جملة ملفات، قاسمها المشترك تأكيدها أن الهدنة الحكومية ـ النيابية لن تصمد طويلا.
وانتقد عدد من النواب، الإجراءات