السبـت 23 ربيـع الاول 1435 هـ 25 يناير 2014 العدد 12842







فضاءات

مارلين روبنسون: أنتظر أن تأتي إليّ الرواية في الوقت الذي تشاء
عندما نشرت مارلين روبنسون روايتها الأولى «تدبير منزلي»، في 1980 ومن بعدها قدمت أطروحتها للدكتوراه عن «شكسبير» في جامعة واشنطن، لم تكن معروفة لدى الوسط الأدبي. لكن عرض روايتها في «نيويورك تايمز» أطلق شهرتها، وأثار الانتباه إليها. وسرعان ما أصبحت روايتها من كلاسيكيات الأدب. وأخذت مكانتها باعتبارها إحدى
توماس بوجي والعدالة الكونية
توماس بوجي المولود سنة 1953 هو فيلسوف ألماني يعمل أستاذا جامعيا وباحثا في أميركا وينشر غالبا بالإنجليزية. وهو أيضا محرر مشرف على قسم الفلسفة السياسية والاجتماعية في موسوعة جامعة ستانفورد الفلسفية. حصل بوجي على الدكتوراه من هارفرد تحت إشراف جون رولز وألّف لاحقا كتابا مهما عن رولز يشرح ويعلّق فيه على
الفاشية ليست وجهة نظر
امتلأ التاريخ العربي والعالمي بشعراء وكتاب كبار، علموا البشرية فن الجمال، وزرعوا فينا القيم الإنسانية الكبرى، لكنهم في الحياة قد يكونون من أقبح من يدب على ظهر الأرض. أهي لحظة الإلهام التي لا يفهم أحد أسرارها، حين «تتطهر» الذات من أدرانها، وتتسامى عن الواقع النثري البغيض، وتنتصب الذات عارية أمام لحظة
ثنائية الجلاد والضحية في نظام ديكتاتوري
يضعنا عنوان رواية «مذكرات كلب عراقي» لعبد الهادي سعدون أمام إشكاليات متعددة. فهذا الكتاب هو رواية كما هو مثبت على غلافها الأول، لكنها تقوم على المذكرات الشخصية للكلب «ليدر» من جهة، وعلى المذكرات الشخصية للمعلم، مالك ليدر وصديقه الحميم، حيث سيسلم هذا الأخير مذكرات معلمه إلى الزائر الليلي الذي اطمأن
كيف سينتهي صراع الفنان مع الآلة الحديثة؟
من التساؤل الأول لفهم الوجود يجيء الفـن كمنطقة مفتوحة للبحث والكشف والاقتناص عن طرق جديدة للتعبير والتفسير. فليس، مثلا، إيمان الفنان بأن هناك طرقا فنية أخرى لم تزل بحاجة إلى أن يجوب فيها الأماكن والأفكار باحثا عن عوالمها المعرفية والجمالية، إلا مستوى من مستويات بحثه الطويل عن الاختلاف الداخلي الذي
مشروع إلكتروني سعودي لمراجعة الكتب.. يستهدف 100 ألف عربي
تقدم تجربة الفتاة السعودية سارة الحميدان آفاقا واسعة لمراجعة الكتب، عبر مشروع ثقافي إلكتروني يضم حتى الآن أكثر من 100 ألف مستخدم عربي على شبكة الإنترنت، اختارت له اسم «أصدقاء القراءة»، ويعمل في عدة حسابات على الشبكات الاجتماعية والمواقع الإلكترونية، وهو ما يجعلها تجربة لافتة، وذلك بالنظر إلى صغر سن
مواضيع نشرت سابقا
ثقافة الغراب
خالد فتح الرحمن: فترة صداقتي مع الطيب صالح أغلى سنوات حياتي
رواية منطقة الجنوب السعودية.. مجرد سير ذاتية ومذكرات؟
نيتشه.. الرقص «معرفة مرحة»!
د. شيرين أبو النجا: دور المثقف في العالم العربي هو إنتاج المعرفة وليس قيادة الجماهير
شايغان يكتب عن تناقضات المجتمع الإيراني
معرض الرياض الدولي للكتاب يتعهد بكسب الرهان في 2014
الزهراني: كل كتابة خلاقة هي هروب مؤقت من فجاجة الواقع
السياب وتوماس بين احتفالين
روبرت نوزك وسؤال العدالة