رغم انحسار جائحة العدوى العالمية لفيروس «إتش 1 إن1» (إنفلونزا الخنازير)، فإنه لا يزال موجودا حولنا، مهددا الأطفال الصغار والشبان الأصغر سنا والنساء الحوامل الذين يبدون الأكثر تعرضا للإصابة به.
عندما رصد فيروس «إتش 1 إن1» H1N1 لأول مرة في الولايات المتحدة في أبريل (نيسان) من عام 2009، دقت أجراس الخطر