الأولـــــى

رغم الإعلان أمس عن اتفاق الجمهوريين والديمقراطيين في الكونغرس الاميركي، على اسس خطة الانقاذ الضخمة للسوق المالية البالغ حجمها 700 مليار دولار، مما اثار حالة تفاؤل وترقب في الاسواق المالية، حيث شهدت بورصات اوروبا امس ارتفاعا، الا ان نوابا اميركيين استمروا في ابداء تحفظاتهم قبل اجتماع مقرر للرئيس الأميركي

اتهم الدكتور يونس الأسطل، احد قادة حماس وأحد نوابها عن منطقة خان يونس، مصر بخداع حركة حماس في قضية اتفاق التهدئة، فقد «اتفقت مع اسرائيل على شيء وابلغت حماس شيئا آخر». وردت مصر على تصريحات الأسطل بالقول إن حماس تحاول من خلالها تعلية سقف مطالبها. وقال مصدر مصري مطلع «هذا النائب أباح في تصريحات سابقة دم

قال محمد البرادعي مدير وكالة الطاقة الذرية، ان مسؤولا سوريا كان يشارك من الجانب السوري في تحقيقات وكالة الطاقة الذرية، حول احتمال تطوير دمشق برنامجا نوويا سريا قد اغتيل. وفيما لم يعط البرادعي أية اشارة حول هوية ذلك المسؤول السوري، أو يحدد تاريخ اغتياله، إلا ان وكالة «اسوشييتد برس» التي نقلت الخبر امس،

قال سعد الحريري زعيم تيار المستقبل اللبناني إن سقف المصالحات الجارية بين الفرقاء اللبنانيين هو «تنفيذ الشق المتعلق بنبذ الاحتكام الى السلاح في اتفاق الدوحة». وأوضح الحريري لـ«الشرق الأوسط» أنه لا يريد اعتذارا من «حزب الله» على ما حصل في بيروت «لأن الانتخابات ستثبت من كان على حق»، مشيرا الى أن المصالحات

كشفت مصادر سودانية ومصرية قريبة من ملف قضية اختطاف السياح الأجانب لـ«الشرق الأوسط»، أن الخاطفين دخلوا أمس بالرهائن إلى الأراضي الليبية، وان عددهم نحو 20 مسلحا، مشيرة الى ان زعيمهم ينتمي الى حركة العدل والمساواة ويدعى «بخيت». وهناك مخاوف من نقلهم إلى تشاد لصعوبة تعقبهم. وأكدت الخارجية السودانية مغادرة

منذ إعلان الحرب الأميركية على الإرهاب بعد أحداث 11 سبتمبر (أيلول) صارت المناسبات الرمضانية في دمشق ساحة خلفية للملعب الدبلوماسي. وتبرز ثلاث جهات على الساحة الرمضانية السورية، أميركا ـ إيران ـ الفصائل الفلسطينية وحزب الله. وفي حين تتمكن هيئة دعم «المقاومة» اللبنانية التي تمثل حزب الله اللبناني من حشد