> تعقيبا على خبر «العلاقات التجارية والعقود العسكرية الإسرائيلية - التركية لم تتأثر بالأزمة»، المنشور بتاريخ 4 يوليو (تموز) الحالي، أقول لقد هلل العرب كثيرا لتصريحات أردوغان، حتى إن هناك من سماه الفاتح الثاني وباعث العثمانية. تركيا لن تتخلى عن إسرائيل أبدا. أين ذهب الوعيد والتهديد؟ ها هي تركيا نفسها