الاثنيـن 22 ربيـع الثانـى 1432 هـ 28 مارس 2011 العدد 11808  







بريـد القــراء

حقوق الأكراد.. أولا
* تعقيبا على خبر «تركيا تدعو سورية لتطبيق الإصلاحات بسرعة وتأسف لسقوط ضحايا.. وواشنطن تدين (القمع الوحشي)»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أقول لأردوغان: نحن بدورنا نطالب بإصلاحات في تركيا، وإعطاء جميع القوميات حقوقها، وأولها العرب في تركيا، والمحرومون من كل شيء. ونطالب أيضا بأن تسحب تركيا
قبضة سورية حديدية
* تعقيبا على خبر «سورية تغلي بعد (جمعة العزة)»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن مواجهة الشباب السوري بقوة الرصاص وسقوط قتلى وجرحى، وعدم الاهتمام إلا بالنظام الحاكم، هما دلالتان على أن من يحكم سورية هم جنرالات وزارة الداخلية ورجال المخابرات، ومعهم الباسداران الإيراني. وهؤلاء يحكمون بالمال
صالح.. وتسليم السلطة
* تعقيبا على خبر «صالح أمام حشود من مؤيديه: لست راغبا في السلطة وسأسلمها إلى (أيد أمينة)»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أقول: ألا يجد صالح شخصا أمينا في البلد يسلمه السلطة؟ ما هذا الكلام الذي لا يستسيغه عاقل؟ لماذا لا يسلم السلطة إلى مجلس النواب بحسب مواد الدستور اليمني؟ إذا كان لا يرغب في
أين أكراد سورية؟
* تعقيبا على خبر «قيادات كردية سورية تعتبر القرارات التي أعلنت عنها شعبان (لا تعدو كونها تغييرا في الديكور)»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أقول: الكلام لا يجدي نفعا، كان من المفروض أن يهب الشعب الكردي في سورية هبة رجل واحد إثر تصريحات بثينة، لكي يثبت للنظام الحاكم أن الأكراد ليسوا شريحة من
مراعاة لحساسية الموقف
* تعقيبا على خبر «سفير فلسطين في طرابلس لـ(الشرق الأوسط): العاصمة الليبية تعيش حالة حرب وتعاني من أزمات»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أقول: ليس من الحكمة والكياسة أن يتدخل الفلسطيني في شؤون الدول العربية الداخلية، فالفلسطيني ينبغي أن يتوقف في منتصف الطريق فقط، نظرا لحساسية الموقف، وقطعا
الرجل وصفات المرأة
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «يعجبني ولا يعجبني في المرأة!»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أقول: صفات المرأة متغيرة، السؤال الذي يطرح نفسه هو: إذا فقدت المرأة إحدى الصفات التي تعجب الرجل، فكيف سيكون رد فعل الرجل تجاهها؟ مريم حماد - فلسطين [email protected]
ممرات تاريخية صعبة
* تعقيبا على مقال محمد الرميحي «الحمل الكاذب»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أقول: الثورات، أو التغييرات التي حدثت أو ستحدث في الوطن العربي، تمر بمخاض عسير لا بد بعده من ولادة جديدة سليمة وإن طال أمد ذلك. فالبقاء على ما كان عليه الوضع من حكومات فاسدة لم يعد ممكنا، وقد بات علينا الدخول في معترك
فرصة الخروج المشرف
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «السوريون والشكوى من الإعلام»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أقول: تجنب القتل والعنف والتجاوب مع المطالب المحقة يتيح فرصة الخروج المشرف، والعكس صحيح، إذ لو كان العنف المفرط أسلوبا ناجعا فعلا، لأنقذ الأنظمة التي سبقت تعرض النظام السوري لانتفاضة ضده. وكما أثبتت
الديمقراطية.. هي رأي الأغلبية
* تعقيبا على مقال رضوان السيد «الاستفتاء المصري ومتغيرات الأمزجة والاستقطابات»، المنشور بتاريخ 25 مارس (آذار) الحالي، أقول: لماذا تستهينون بالوعي السياسي للشعب وبقدرته على الاختيار؟ إذا كان عدد الذين صوتوا بـ«لا» هو 4 ملايين، بينما بلغ عدد المتظاهرين في قمة الثورة 8 ملايين، فمعنى هذا أن المعارضين
نهاية زمن العسكر
* تعقيبا على مقال أمير طاهري «الحاكم المستبد في الخرطوم والستارة المخملية!»، المنشور بتاريخ 25 مارس (آذار) الحالي، أقول: التغيير على الطريق، وعام 2011 هو عام الشعوب نحو الحرية والكرامة والديمقراطية. لقد ولى زمن العسكر والانقلابات التي لا نسمع بها إلا في محيطنا الشرق أوسطي، ومعه سيولي زمن قائد الثورة
وأد الفتن
* تعقيبا على مقال سلمان الدوسري «رسالة إلى أمين مجلس التعاون»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أقول: رحم الله من سخر قلمه لوأد الفتن وترسيخ السلام والصداقة والإخاء وحسن الجوار. ورحم الله امرأ يبدأ بالنظر في ذاته ويرى مشكلاتها، قبل أن يدق طبول الحرب مع الجيران شمالا وشرقا هربا من مشكلاته. عدنان
لا ديمقراطية في بلاد العرب
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «نظرية (المعامرة)!»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أقول: لا تزال لدي قناعة أتمسك بها جيدا، هي أن الديمقراطية مستحيلة التطبيق في بلاد العرب، وذلك لعدة أسباب، أهمها التشدد الديني والطائفي والقبلي. والدليل على ذلك هو أن العرب لم يتمتعوا بالديمقراطية إلا في السنوات
«جرذان» الحكم الليبي
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «التدويل»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أقول: لم يكن في حسبان القذافي أن تصل الأمور إلى ملاحقته بالطائرات والصواريخ، في بلد طالما قال إنه حرره. لكن تسلسل الأحداث الذي لم يعد في صالحه، والذي قادت إليه مواقفه وتصريحاته غير المسؤولة، عجل بهذا التطور، وكشف عن إمكانية
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
مصر: ناقلات «فولكس فاغن» تميز شارعي الهرم وفيصل في الجيزة