الأولـــــى

تصاعدت وتيرة الاشتباكات بين القوات الجورجية والقوات الروسية في أوسيتيا الجنوبية، أمس مع استهداف روسيا للعاصمة الجورجية تبليسي، واندلاع معركة جديدة في اقليم انفصالي آخر، أبخازيا، مما دفع بجورجيا الى اعلان حالة الحرب مع روسيا. وفي وقت اشترطت روسيا انسحاب جورجيا من اوسيتيا الجنوبية لوقف اطلاق النار، اعلنت

حضر البرلمان اللبناني امس وغابت الثقة، اذ شكلت الجلسة الثانية لمناقشة البيان الوزاري لحكومة الوحدة الوطنية امس، باعثا بمزيد من الاشارات عن حالة «التعايش الاضطراري» بين فريقي الازمة في لبنان، في ظل اجواء تشنج وتبادل انتقادات حادة وغياب أي توافق يذكر على المبادئ العريضة، وخصوصا في ما يتعلق بالمقاومة.

كانت وصية محمود درويش، الذي وافته المنية أمس، ألا يترك حياً بفعل الأجهزة الصناعية أبداً في حال ما إذا وقع له اي مكروه. وبين قرية البروة بالقرب من عكا في فلسطين ما قبل النكبة بستة أعوام، حيث بدأ قلبه ينبض بالحياة، وبين يوم أمس، حين توقف هذا القلب المحمل بالأنغام والقوافي والآلام، عن الخفقان داخل غرفة

انسحب السباح الايراني محمد علي رضائي، من تصفيات سباق 100 م صدرا امس، في دورة الالعاب الاولمبية المقامة في بكين، لتحاشي منافسة سباح اسرائيلي. وكانت القرعة قد اوقعت السباح الايراني في الخط رقم واحد، والاسرائيلي في الخط رقم 7. وحذا علي رضائي حذو مواطنه لاعب الجودو اراش ميريسمالي، الذي انسحب بدوره من مواجهة

أثارت تصريحات أطلقها مبعوث الأمين العام للجامعة العربية السفير احمد بن حلي جدلا في نواكشوط، اثر استخدامه لعبارة «رئيس سابق» في وصفه لولد الشيخ عبد الله، في حين وصف الجنرال ولد عبد العزيز بـ«سيادة الرئيس»، عندما قال ان «سيادة الرئيس طمأنني على المسار الديمقراطي»، مما أثار غضب المعارضين للانقلاب، وارتياح

علق المتحدث باسم الحكومة الايرانية غلام رضا حسين إلهام أمس على الجدل الذي اثير بعد جلسة البرلمان التي خصصت لاعتماد ترشيح الوزراء الثلاثة الجدد, وقال في تصريح نقلته وكالة الانباء الايرانية (ارنا) «ان رئيس الجمهورية محمود احمدي نجاد لم يستخدم كلام قائد الثورة الاسلاميه (علي خامنئي) بهدف اسكات المنافسين».

في أول تقرير لها يتم نشره حول أخطر التهديدات المحتملة التي تواجه سكان بريطانيا البالغ تعدادهم 60 مليون نسمة، أعلنت الحكومة أن وباء الإنفلونزا، وليس الهجمات الإرهابية، هو التهديد الذي من المحتمل أن يخلف الضرر الأكبر على البلاد. ورد هذا التقييم في إطار تقرير يحمل عنوان «سجل المخاطر الوطنية»، الذي تم وضعه