رغم أن الكلمة التي ألقاها الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد أمس في الاجتماعات المخصصة لتحقيق أهداف الألفية في الجمعية العامة للأمم المتحدة لم تكن تتعلق بالسياسة، بل بالتنمية، فإنه نجح في إثارة ضجة، ولكن لأسباب مختلفة. فبعد دقائق معدودة على بدء إلقاء كلمته، توقف ليشكو المترجمين إلى رئيس الجمعية العامة