الجمعـة 06 محـرم 1428 هـ 26 يناير 2007 العدد 10286  







بريـد القــراء

من ورط من؟
> تعقيبا على خبر «بوش: إيران سمعت رسالتي.. وسنواجهها في العراق»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان حديث الأمين العام لمجلس الأمن الإيراني عن قيام بعض دول المنطقة بتضليل العالم حول اوضاع ايران مردود عليه. معظم دول المنطقة التي تحدث عنها، نصحت بوش قبل الغزو، بعدم الاندفاع والتورط
الأمن مسؤولية الحكومة
> تعقيبا على خبر «اليمن يرفض ما وقع للطائفة اليهودية من تهديدات من طرف الحوثيين»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان حفظ الأمن العام في الدولة، هو مسؤولية أجهزتها الأمنية، ولا يحق لأحد أن يأخذ دور الدولة. لقد تعاملت الدولة اليمنية مع فتنة الحوثي المدعومة من دولة إقليمية غير عربية
دراما تحمل رسالة راقية
> تعقيبا على موضوع «القناة الرابعة ترسل بلير إلى محكمة جرائم الحرب»، المنشور في زاوية «يوميات الشرق» بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان هذا الفيلم هو دراما وثائقية بريطانية فائقة الروعة، لا أستبعد مناقشتها في البرلمان البريطاني في يوم قريب. اقول بحق ان الواجب يفرض على العرب ان يتعلموا كيف
موقف يساري
> تعقيبا على خبر «القناة الرابعة ترسل بلير إلى محكمة جرائم الحرب»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان الصراع السياسي المحتدم منذ سنوات الحرب الباردة، بين الحكومات البريطانية المتعاقبة واليسار الاوروبي، والذي تهيمن افكاره على مسؤولين في القناة الرابعة وصحف وجمعيات بريطانية اخرى، أصبح
معارضة هائجة بعد فشل اعتصاماتها
> تعقيبا على خبر «المعارضة تنفذ خطة (شل لبنان)»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن زعيم حزب الله حسن نصر الله، بعد أن فشل الاعتصام وسط بيروت، تحوّل من زعيم ميليشيا، اكد للبنانيين ان سلاحه موجه فقط لإسرائيل، وأنه لن يوجه الى الداخل اللبناني، إلى زعيم ميليشيا يريد تدمير لبنان، ومن
الكعكة العراقية وأصول تناولها
> تعقيباً على مقال خالد القشطيني «محاصصة بوبرية»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان اكل الكعكة العراقية اليوم يجري بدون اصول تناولها كما يجب. فمن تصور انه كان محروماً منها، صار يأكلها كما يأكل الثريد ولا يشبع. ومن حاول تذوق كريمتها أغرته حلاوتها، وصار يسعى للحصول على قطعة من الكعكة
بشائر نهضة حضارية
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «الهلال الفقهي!»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الحديث عن علنية الاختلاف وظهوره على السطح، وبلورة أسس وفن هذا الاختلاف، والبحث بشجاعة عن الحق في العلم الشرعي والحقيقة في العلوم الأخرى من دون حجر أو قيد، والاحتكام الى البحث العلمي ومناهجه، واحترام
نحن وحقائق الزمن
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «الهلال الفقهي!»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن ظاهرة الاختلاف بين علمائنا الأفاضل اكثر من صحية. لذا أجيز ظهورها على السطح بعدما كانت تدور في غرف مغلقه توجسا أو خشية من اقصاء خارج دائرة الجماعة. فالاختلاف بحد ذاته وصفة ناجعة لمرض الأحادية الذي
اقتسام «مؤونة» الطمأنينة
> اشكر تركي الحمد على مقاله «العراق: من الخطأ إلى الخطيئة»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، والذي تميز بنهجه العلمي وببعده عن التشنجات الطائفية وحقدها ونارها ودخانها. في سياق مقاله، قال الكاتب ان «ثالثة الاثافي» هي تهميش السنيين في العراق بما لهم من نفوذ تاريخي، وما لهم من سلطة كانت تمون
العراق ليس ألمانيا ولن يكون اليابان
> ردا على مقال غسان الإمام «لماذا أخفقت أميركا هنا ونجحت هناك؟»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان الكاتب قارن العراق بحالتين بعيدتين تماما عن ظروفه. بالنسبة لألمانيا، فقد كانت من اكثر البلدان تقدما، ولهذا استطاعت الصمود امام دول اوروبا مجتمعه (عدا ايطاليا)، وحتى الولايات المتحدة.
العالم غنى بثروته فقير بتوزيعها
> تعقيبا على مقال جاك ضيوف «المعونات الغذائية: جدل الأضرار والمنافع؟»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول ان الدول العربية، بل العالم كله، مليء بالخيرات الغذائية التي تفي بمتطلبات واحتياجات سكان العالم لسنوات عديدة، لكن سوء التوزيع هو الآفة الكبرى التي تعاني منها الشعوب، لا على مستوى
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
القاهرة تبحث عن «سفاح غامض» يستهدف الفتيات
رحيل عميد البشرية بعد قرن و 15 عاما
تساؤلات حول عدم تضمينها في التعليم في اسكوتلندا وويلز
دراسة: إدمان النيكوتين تسببه منطقة «أنسولا» مركز الرغبات في الدماغ