الجمعـة 08 محـرم 1429 هـ 18 يناير 2008 العدد 10643  







بريـد القــراء

ما يجري في غزة
> تعقيبا على خبر «غزة: الزهار يتوعد لمقتل ابنه.. و19 قتيلا حصيلة عملية إسرائيلية»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول ما دام الفلسطينيون يتلهون باطلاق الصواريخ التي لا تهدد أحدا، فسيبقى الجيش الإسرائيلي يقتل من يشاء وكيفما يشاء. ولعل ما قرأناه البارحة عن ضرب المدرسة الأميركية في غزة،
نماذج فلسطينية
> تعقيبا على خبر «غزة: الزهار يتوعد لمقتل ابنه.. و19 قتيلا حصيلة عملية إسرائيلية»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الأحداث الأخيرة في قطاع غزة، تضع بعض رجالات منظمة التحرير والسلطة الفلسطينية، أمام تحد أخلاقي ووطني غاية في الحرج، وأمام نموذج قيادي مثل الزهار أيضا، لم يتردد في
التعليم أفضل
> تعقيبا على خبر «ساركوزي والشيخ محمد يضعان حجر أساس أول جامعة سوربون خارج فرنسا»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن كل خريج من جامعة ذات مستوى علمي رفيع، هو، في الواقع، جندي حقيقي لا يقل دوره عن الخريج من أكاديمية عسكرية. فكم من دول تحطمت رغم قوتها العسكرية الضاربة. ووجود دولة
النقل النموذجي
> تعقيبا على خبر «السعودية: تطلعات فرنسية وجهود بريطانية للظفر بمشاريع (سكك الحديد)»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن خدمات النقل والسفر بين المدن في بريطانيا هي الأغلى والأسوأ في اوروبا، نظرا لأن جميع القطارات المستخدمة في بريطانيا، تعتمد تقنية بريطانية تعود إلى خمسينيات القرن
وجوه سعيدة
> تعقيبا على خبر «التراث السعودي يجعل ساركوزي يغير برنامجه»، المنشور في «يوميات الشرق»، بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول ان علاقة السعودية بفرنسا كانت متميزة تاريخيا. وقد اتصفت بالود على الدوام. يذكرنا هذا بزيارة الرئيس السابق جاك شيراك، ثم زيارة خلفه ساركوزي، فكلاهما ابدى سعادة مَنْ يشعر
فيروز لنا جميعا
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «فيروز.. لنا أم لهم؟»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول يمكن وضع الفنان فوق خط «لنا أو لهم». فقد غنّت أم كلثوم للملك فاروق ولعبد الناصر. وعندما منعت أغانيها مع قيام ثورة يوليو، سأل عبد الناصر عن السبب فقيل له إنها كانت تغني لفاروق. فرد عليهم قائلا،
مواطن ولو من الدرجة الثانية
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «دعوا إسرائيل تبني ما تشاء وانتظروا..»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول لنعط الشعب الفلسطيني الفرصة ليقول رأيه، ويتخذ الموقف الذي يراه مناسبا، تجاه قضيته، وأرضه المحتلة، وشعبه المهجر، ومقدساته المنتهكة. لكن من هو الشعب المعني هنا؟ هل هو شعب الضفة،
مواجهات محتملة
> تعقيبا على مقال ويليام اركين «مسرحية إيرانية»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إننا شاهدنا اللقطات التي عرضتها الفضائيات الاخبارية. ومن المؤكد أنه ليس في إمكان تلك القوارب إلحاق أدنى مستوى من الضرر بالبوارج الأميركية العملاقة. وما جرى كان استعراضاً رافق زيارة الرئيس الأميركي جورج
نووي الاحتمالات
> تعقيبا على مقال هدى الحسيني «باكستان: خطة أميركية للاستيلاء على السلاح النووي»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن كل شيء ممكن. فالصين ادعت كذلك، بأنها مستعدة لاحتواء برنامج كوريا الشمالية في حالة انهيار النظام هناك. ولا غرابة في ذلك، فقد يسقط السلاح النووي في يد بعض من يفكرون
عقدة قد تؤدي إلى الفوز
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «(النكد) الذاتي»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إنني أخالف ما ورد في المقال من حيث فشل مرشح الحزب الديمقراطي للإنتخابات الرئاسية الأميركية باراك أوباما المحتمل، ورده ذلك إلى الترسبات الفكرية القديمة بين السود والبيض، بل إنني أميل إلى ترجيح فوز أوباما
الفساد .. وسيكولوجية المفسدين
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «من طرائف الفساد»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن انخفاض مستوى المعيشة، وتدهور الأوضاع الاقتصادية، يعتبران مصدرا لكثير من حالات الفساد الذي ينتج عن أزمات نفسية، تسبب فيها الاحتياج والعوز الماديان. ويلعب العامل الخارجي في بعض الدول الخاضعة لنوع
الفضل للبستاني
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «كثيرون لا يقرأون ولا يكفون عن الكلام!»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن أول من ترجم الإلياذة إلى اللغة العربية، هو شاعر لبناني يدعى سليمان البستاني، وقد ترجمها من اللغة الفرنسية، وأمضى في ذلك عشرين عاماً، وصدرت عام 1904. أما الترجمة الحديثة، فقد قام
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
نجاح معرض «توت عنخ آمون» ينعش الفن الفرعوني في أوروبا ‏
معرض أبهر العالم.. وأحرج العرب
«التوك توك».. وسيلة مواصلات يحتاج إليها المصريون ويرفضها المسؤولون
«نقطة لقاء 5».. مهرجان فني وثقافي عربي في بروكسل
فنون ونجوم
عرب وعجم
حدث في كلمة
المفكرة
وفيات