بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «السودان: اتفاق بين الأمة والحزب الحاكم حول السلام والديمقراطية والأزمة في دارفور»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، اقول إن على الحزبين المعنيين الاسراع في التوصل الى اتفاق شامل ينقذ ما يمكن إنقاذه في السودان، على ان تكون اولويتهما، بعد ذلك، التركيز على قضايا التحول الديمقراطي

> تعقيبا على خبر «استراتيجية الأرض المحروقة تعود مجددا إلى دارفور»، المنشور بتاريخ 3 مارس (آذار) الحالي، اقول ان اسم البلدة المنكوبة هو صليعة، وتقع في ولاية غرب دارفور، وتبعد عن عاصمة الولاية، الجنينة، بثلاثين كيلومترا. المعروف ان الحكومة تنتهج سياسة الارض المحروقة منذ اندلاع الازمة، ولم تتوقف في اية

> تعقيبا على خبر «محامي ابن عم صدام: أدافع عن المتهمين من غير مقابل»، المنشور بتاريخ 3 مارس (آذار) الحالي، أقول انه لا ضير في أن يدافع اي محام عن اي متهم، فالواجب المهني والقانوني يفرض عليه ذلك. لكن ان يتضامن محام مع متهم، وهو يعرف حقيقة ما فعله، فهذه جريمة كبرى. لا يوجد انسان في هذا الكون، وخاصة في

> تعقيبا على خبر «الزهار يهدد باقتحام الحدود مع إسرائيل ويعتبر الانسحاب (فوزا عظيما) للمقاومة»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، اقول إن الدكتور محمود الزهّار لا يكف عن العزف على الوتر نفسه مؤكدا الانتصار في المعارك الأخيرة. ولا ادري عن أي انتصار يتحدث، وقد وقع في صفوف حماس اكثر من 60 مقاتلا، بينما

> تعقيبا على خبر «السودان: اتفاق بين الأمة والحزب الحاكم حول السلام والديمقراطية والأزمة في دارفور»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، اقول إن أي حزب يحاول عقد شراكة مع المؤتمر الوطني يكون قد سعى بنفسه الى انتحار سياسي. وإذا كان حزب الامة يرغب في إقامة شراكة مع المؤتمر الوطني، فليتعظ من التجربة التي

> تعقيبا على مقال غسان الإمام «مؤسسة العنف (الجهادي) تحاول تطويق مصر والسعودية»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، اقول ان كل ما طرح في المقال يستحق التوقف عنده، لأن المنطقة مقبلة على مرحلة يصعب التنبؤ بتطوراتها في ظل اوضاع عالمية متفجرة. إن الحركات الدينية المتطرفة، تهدف في هذه المرحلة، الى اشعال

> تعقيبا على مقال غسان الإمام «مؤسسة العنف (الجهادي) تحاول تطويق مصر والسعودية»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، اقول إن الكاتب وضع يده على مصدر الداء. فحقا، ما الذي كانت ستنتهي اليه أوضاع المنطقة، لو قبل العرب قرار تقسيم فلسطين سنة 1947؟، ولو لم يدخلوا مع اسرائيل في حروب خاسرة؟، ولو حافظوا على

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «لماذا لا تعقد القمة العربية في إيران؟»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، اقول إن ايران تبدو كدولة توسعية، ذات مصالح مناهضة للعرب. وهي لا تقحم نفسها وتتدخل في الشؤون العربية فحسب، بل مستمرة في ممارسة القمع ضد العرب في منطقة الاحواز. وللأسف يمارس معظم الاعلام العربي

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «لماذا لا تعقد القمة العربية في إيران؟»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، اقول ان طهران، صرّحت ذات يوم، بأنها لن تقف أمام أي اعتداء على الحليف الاستراتيجي السوري. وبعدها بقليل، حلق الطيران الإسرائيلي فوق دمشق، حيث جرى ضرب أهداف في العمق السوري، ورغم ذلك لم ترد إيران

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «من الأسوأ: السنة أم الشيعة؟» المنشور بتاريخ 2 مارس (آذار) الحالي، اقول انه لا يوجد عاقل يقبل بأن يمر العالم الاسلامي بما مر به الغرب من حروب مدمرة بين اعوام 1618 و1648. وهي الحروب الدينية التي راح ضحيتها العديد من البشر. تقول بعض الاحصائيات، إن ألمانيا وحدها، تكبدت

> تعقيبا على مقال باسم الجسر «ماذا بعد استقلال كوسوفو؟»، المنشور بتاريخ 3 مارس (آذار) الحالي، اقول إن استقلال كوسوفو كان حدثا مريحا للمسلمين القاطنين هناك وفي دول العالم ايضا. أما تضامن الدول الإسلامية واعترافها بالدولة الوليدة، فضروريان، أما الاعتراف، فسواء أعلن أم لم يعلن، فهو لن يؤثر كثيرا، فقد قالت

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «لماذا يتوسط (المصري) في لبنان؟»، المنشور بتاريخ 3 مارس (آذار) الحالي، أقول إن الاسباب التي تدعو الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى، كمصري، الى العمل على اصلاح ذات البين بين الفرقاء اللبنانيين كثيرة، منها ايمانه العميق والراسخ بمفهوم العروبة، وكذلك علاقة اللبنانيين