بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «العدوانية.. بلدة جنوب بغداد رملت (القاعدة) العشرات من نسائها»، المنشور بتاريخ 22 ابريل (نيسان) الحالي، اقول انني من سكان منطقة العدوانية. وكان ابي وأعمامي من ضمن قوات (الصحوة). وقد خاضوا معارك عديدة ضد تنظيم القاعدة، حتى تمكنوا من السيطرة على المنطقة. واستشهد عمي في احدى تلك المعارك.

* تعقيبا على خبر «أميركا تعتقل مهندسا نقل أسرارا نووية وعسكرية إلى إسرائيل»، المنشور بتاريخ 23 ابريل (نيسان) الحالي، اقول على الرغم من ان اميركا لا تبخل على اسرائيل بأي شيء، الا ان اسرائيل لا تكتفي، وتلجأ الى سرقة المعلومات منها، وهي لو طلبتها فإن واشنطن لن تتردد في تسليمها لها. هذه هي اسرائيل، وهذه

* تعقيبا على خبر «أولمرت معقبا على تقارير الوساطة التركية: أعرف ماذا ينشد الأسد.. وهو يعرف ما نريد»، المنشور بتاريخ 24 ابريل (نيسان) الحالي، اقول إن إعادة العمل بشعار الأرض مقابل السلام بين سورية وإسرائيل وبوساطة تركية، وفي اطار اتفاقية سلام بين الدولتين، يعد خطوة جريئة وشجاعة، من شأنها التوصل الى

* تعقيبا على خبر «موفق الربيعي لـ«الشرق الأوسط»: الموت يأتينا من سورية وإيران»، المنشور بتاريخ 23 ابريل (نيسان) الحالي، اقول: إن ما قاله الربيعي هو الحقيقة «إن الموت يأتينا من سوريا وإيران). فالجميع يعرف ـ عراقيا كان ام غير عراقي ـ أن سبب تدهور الوضع الأمني في العراق، واستمرار الازمة في لبنان سببه

* تعقيبا على خبر «هيلاري تتعهد بمحو إيران من الخارطة.. وأوباما يمتعض من سؤال حول كارتر ـ مشعل»، المنشور بتاريخ 23 ابريل (نيسان) الحالي، اقول لقد اعتدنا على سماع مثل هذه التصريحات والتهديدات من قبل المرشحين للرئاسة الاميركية، وهي تستهدف عادة استقطاب اللوبي اليهودي. لقد نفذ بعض الرؤساء السابقين تعهداتهم

* تعقيبا على مقال سامي أبو زهري «الدور الأميركي في الحوار»، المنشور بتاريخ 24 ابريل (نيسان) الحالي، اقول انه بدلا من تعليق خيبة حماس وفتح، بل القيادة الفلسطينية كلها، على حبال الآخرين، هروبا من الوضع المأساوي المتردي الذي صنعته حماس والعقلية الفلسطينية، التي لم تقم للوطن وزنا منذ عام 1948، فيجدر بالمعنيين

* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «ما أن تنتهي في البصرة حتى تبدأ في الموصل!»، المنشور بتاريخ 24 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان ظن الكاتبة قد يخيب، إن اكدت لها ـ وأنا ابن الجنوب ـ انه ليست هناك حرب اهلية، بل عمليات عسكرية بين الحكومة الشرعية المنتخبة والخارجين عن القانون والنظام، وعصابات التهريب والقتل،

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «محافظو إيران يضحكون على أنفسهم»، المنشور بتاريخ 24 ابريل (نيسان) الحالي، اقول: لا معنى لما كتبته صحيفة كيهان الايرانية. فإيران، كما العراق وأميركا وفنزويلا، الكل يعيش في القرن الواحد والعشرين، قرن النظام العالمي الجديد الذي يتسابق فيه العلماء والمفكرون من اجل المزيد

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «لا لإلغاء الديون.. والسفارات ليست بأولوية»، المنشور بتاريخ 24 ابريل (نيسان) الحالي، اقول انه لا ينبغي الغاء الديون. ورأي الكاتب مثير للاعجاب فعلا، بل إن مقاله «سوبر عقلاني» وحكيم. أتمنى أن تدرك الحكومة العراقية ما وراء هذا الطرح، وتعمل على معالجة الازمات على نحو

* تعقيبا على مقال نيكولاس كريستوف «كيف يمكن لواشنطن وقف المحنة في دارفور»، المنشور بتاريخ 23 ابريل (نيسان) الحالي، أقول ان اميركا تستطيع ان تلعب دورا مختلفا في العالم. وبدلا من ارسال جيوشها الى بقاع الدنيا لحل المشاكل، تستطيع ان ترسل خبراء في مجالات الاقتصاد والصحة وغيرهما، لكي يتم القضاء على المشاكل

* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «تفاؤل.. ضد التيار»، المنشور بتاريخ 22 ابريل (نيسان) الحالي، اقول إن التغير السياسي هو أساس التغيرات الأخرى. وهو ايضا، حافز لمشاركة طبقات عريضة من المجتمع. ولأنه من غير المعقول استفراد شريحة معينة باتخاذ القرار في شتي المجالات، وهي قرارات غالبا ما تترك تأثيرات قوية على

* تعقيبا على مقال رشيد الخيون «العراق.. مَقاتِل الرُّهبَان!»، المنشور بتاريخ 23 ابريل (نيسان) الحالي، اقول إن الذي يمر به العراق والعراقيون في هذه الفترة، يصعب على باقي البشر تحمّله. فقد تنوع القتل وابتكرت اساليب لا يستطيع الشيطان التفكير بها. فمن القتل على الهوية الى القتل الطائفي، الى اغتيال العلماء،