بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «أوباما: لم أغير موقفي.. ما زلت أقول إن القدس عاصمة إسرائيل»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، أرى ان باراك أوباما أفضل من المرشح الآخر وأتوقع أن يفوز في الانتخابات الرئاسية. علينا أن نتفهم أن أوباما، لا يمكن أن يقلب السياسة الأميركية رأسا على عقب إذا ما تسلم الرئاسة في بلاده،

> تعقيبا على خبر «البشير يرد من دارفور على مدعي الجنائية الدولية: اتهاماتكم كاذبة»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، أقول انني كنت أتمني لو ان الرئيس البشير ذهب الى دارفور قبل صدور قرار أوكامبو هذا. في رأيي ان ذهاب الرئيس السوداني الى دارفور فى هذا الوقت بالذات يدل على صحة موقف المحكمة الدولية

> تعقيبا على خبر «البشير يرد من دارفور على مدعي الجنائية الدولية: اتهاماتكم كاذبة»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن ما جرى في دارفور، لا يمكن تكذيبه، أو تجاهله. لا يمكن لعاقل أن يرد الشواهد الماثلة والموثقة، من تعد على الأفراد والأعراض والأموال، الى درجة هام معها الكثير من سكان المنطقة

> تعقيبا على خبر «بوتفليقة يعلن فشل سياسة الاستثمار وبرنامج الخصخصة في الجزائر»، المنشور بتاريخ 27 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن مشكلة الجزائر تكمن في رأيي في سيطرة العسكر على قطاع الأعمال، وفي كون بعض الأجهزة صارت وجع رأس بيروقراطي يدفع بالمستثمرين إلى اللجوء الى «الدخلات»، (الواسطة) التي اصبحت اقصر

> تعقيبا على خبر «أوباما: لم أغير موقفي.. ما زلت أقول إن القدس عاصمة إسرائيل»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن تصريحات أوباما حول القدس، مرتبطة بالانتخابات الأميركية. وهو لا يستطيع تغيير رأيه فى الوقت الراهن، حتى لا يصبح الحزب الديمقراطي مهددا، وتميل الكفة لصالح الجمهوريين. أما العرب

> تعقيبا على مقال عادل درويش «اعتقال كراديتش: (وراك.. وراك.. والزمن طويل!)»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان المقال تحدث باستفاضة عن العدالة الدولية ومنجزاتها، كما لو كان الأمر متعلقا بمرحلة زاهية من العدالة الدولية، التي يصح وصفها، بمرحلة النفاق، التي لا تقدم فيها غير دروس من محاكمة

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «البشير والنذير..!»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، اقول: بغض النظر عن صحة اتهامات اوكامبو من عدمها، او كون اعتقال رادوفان كراديتش رسالة موجهة الى الرئيس السوداني، فإني أرى ان بعض الاعلام السوداني وقع في ازمة اسوأ من الاتهامات نفسها. فهذا الاعلام، الذي كان الاعلى

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «خليجيون بلا جنسية»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، أعتقد ان من حق أي إنسان العيش في البلاد التي تفتّحت عيناه عليها، ولم يعرف غيرها. فقد وُلد ونشأ وتربى وترعرع، بل وعمل وكافح وتزوج وولد أبناؤه فيها، وهم لا يعرفون بلادا غيرها. وطالما أن هؤلاء الناس، «البدون»،

> تعقيبا على مقال زهير الحارثي «عالمية حقوق الإنسان.. الشعار الذي بات واقعا!»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن مبادئ حماية حقوق الإنسان كانت مجرد شعارات فعلا، لكنها اتخذت شكلا عمليا مع تزايد انتهاكات حقوق الإنسان في العالم، حيث تعرضت شعوب كثيرة لممارسات قاسية وانتهاكات متواصلة لحقوقها،

> تعقيبا على مقال هاشم صالح «باراك أوباما كحدث تاريخي»، المنشور بتاريخ 27 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن الكثير من الشعوب العربية لا تميل الى اظهار ومناقشة الحقائق، نتيجة اصابتها بعدم القدرة على مناقشة الحقائق والجرأة على فعل ذلك. فالمناقشة الموضوعية لعقد المجتمع العربي، تعد نشرا للغسيل القذر. وهذا في

> تعقيبا على مقال مشعل السديري «عندما رفعت الجلسة»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن ما وصلت اليه القضية، يشبه قصصا كثيرة محزنة. لذا، من الأفضل ان تكون شريكة الحياة من بيئة قريبة لشريكها فكريا وجغرافيا. أنا عشت مغتربا سنين طويلة، وقاومت العروض، لأنني أؤمن بأن ما هو في بلدك يسهل حله حتى

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «أصابعك فيها الشفاء!»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، اقول انني اخبط مقدمة رأسي بكفي منذ الصباح من شدة الوجع، بينما لم اتمكن من الدخول الى موقع «الشرق الأوسط». وحين تمكنت من ذلك وقرأت المقال قمت بدق رأسي وفقا للطريقة التي تعلمتها من المقال، حيث ادركت ان السعادة في