بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «السودان: استعدادات لمواجهة قرار بتوقيف البشير.. والحركة الشعبية تشكل لجنة»، المنشور بتاريخ 7 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن هناك سيناريو يجري اعداده لمواجهة مرحلة ما بعد عمر البشير. إذ يجري العمل الآن بقوة استعدادا لتلك المرحلة. لقد ادرك البعض من قبل، ونحن منهم، أن الرئيس البشير

* تعقيبا على خبر «السودان: استعدادات لمواجهة قرار بتوقيف البشير.. والحركة الشعبية تشكل لجنة»، المنشور بتاريخ 7 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول لعل هذا الأمر يدفع القيادة السودانية الى التعامل بعقل منفتح مع ما تبديه المعارضة، من ضرورة الأخذ بالحل العقلاني والسبل السياسية والدبلوماسية في التعاطي مع

* تعقيبا على خبر «بوش: حرب العراق طالت أكثر مما يجب وكلفت كثيرا»، المنشور بتاريخ 6 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن اعتذار بوش تأخر كثيرا. فقد تزايد العنف في أنحاء العالم بعد هجمات سبتمبر أضعاف ما كان عليه وقتها. جرى احتلال العراق وتراجعت موارده الاقتصادية والبشرية. ويحتاج اليوم الى سنين طويلة

* تعقيبا على خبر «بوش: حرب العراق طالت أكثر مما يجب وكلفت كثيرا»، المنشور بتاريخ 6 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن التاريخ لن يغفر للاستخبارات الأميركية غباءها لارتكابها مثل هذا الخطأ، وهي التي وجدت في العراق فعلا ضمن فرق التفتيش الدولية، وهي التي تدعم تقاريرها بما تراقبه الأقمار الصناعية وترصده،

* تعقيبا على خبر «زعيم كبير في حزب العمل الإسرائيلي: أخطأنا عندما طالبنا أولمرت بالاستقالة»، المنشور بتاريخ 7 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن الوقت لم يزل مبكرا في التعرف على موازين القوى والتكهن بنتائج الانتخابات المبكرة في اسرائيل. ولو صدر موقف واحد وتحرك جاد نحو السلام من قبل دول المنطقة،

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «أعان الله السوريين على عون»، المنشور بتاريخ 7 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن العماد ميشيل عون، يريد انهاء مشواره السياسي باعتلاء سدة الرئاسة اللبنانية. هذا الحلم لم يفارقه منذ زمن بعيد. تحقيق ذلك غير ممكن من دون موافقة «العدو الشقيق» في دمشق. بلع عون الرصاصة

* تعقيبا على مقال توماس فريدمان «الكل باكستان»، المنشور بتاريخ 6 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن من الاجحاف إلقاء اللوم على الشعب الباكستاني ووضعه في قفص الاتهام. فهذا تعميم يجافي الحقيقة والصواب. فهولاء المتطرفون ليس مجتمعهم بل رموزهم الفكرية هي التي تتولى تحريضهم وتقوم بتنظيم نشاطهم. والمتطرفون

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «انتبهوا إلى الرئاسة في لبنان»، المنشور بتاريخ 6 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن صوت العماد ميشيل عون كان بالأمس القريب يصدح مهددا بضرب دمشق، بالصواريخ التي لمح له النظام العراقي السابق بنية تزويده بها. ولاننا ندرك عمق الهوة بين العماد وسورية ومدى اتساعها، نطرح السؤال:

* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «مفهوم العلاقة بأمريكا في ظل المتغيرات (السعودية نموذجا)»، المنشور بتاريخ 6 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن السياسة العقلانية للسعودية، التي حكمت علاقاتها بالدول الأخرى، جعلتها موضع فخر العديد من الدول العربية الصديقة. وهذا ما عبرت عنه ايضا، صحف انجليزية

* تعقيبا على مقال تركي الحمد «أما آن لنا أن نُعيد التفكير في بعض مفاهيمنا؟»، المنشور بتاريخ 7 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن إعادة التفكير في مفاهيم دينية، وبعض الوقائع التاريخية في الاسلام، كحد الردة او الجهاد، هي من الأمور التي ما يزال يتحكم بها رجال الدين. وهؤلاء غالبا ما ينقسمون الى فريقين

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «كلها شاشات»، المنشور بتاريخ 7 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن عالم الشاشة القائم اليوم يواكب العصر الذى نعيشه، حيث لا يشعر المرء بلذة القراءة ومتعتها بل يبتلع الكلمات من دون تذوق. يختلف هذا العصر كثيرا عن عصر الفهم والمعرفة، ذلك العصر الذي كنا نتخذ فيه من الكتاب

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «معنى السعادة؟!»، المنشور بتاريخ 6 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن الناس ليسوا فقط ما عدده الكاتب في مقاله. فهناك من البشر من يريد العيش بسلام، يأكل حتى يشبع، ويشرب حتى يرتوى. يعمل وينام. يتزوج وينجب. يتقدم في العمر ويموت حين تحين الوفاة. ويستفيد من الحياة التي يعيشها،