بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «المحاكم الإسلامية تبدأ في استعادة نفوذها في الصومال.. وتنتظر انسحاب الإثيوبيين»، المنشور بتاريخ 8 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن حركة الشباب لا تدين بالولاء لما كان يسمى بالمحاكم الإسلامية اطلاقا، فهي تأتمر بأوامر تنظيم «القاعدة». وهذا ما نلمسه في تمجيدهم لأسامة بن لادن. ثم

* تعقيبا على خبر «رئيس شبكة (عين العراق) لمراقبة الانتخابات: نخشى شراء أصوات في انتخابات المحافظات»، المنشور بتاريخ 8 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن العملية الديمقراطية، هي ثقافة وقيم ومفاهيم حضارية قبل أن تكون اجراءات ادارية وممارسات انتخابية. وتبعا للوضع في العراق، يستحيل اجراء انتخابات نزيهة

* تعقيبا على خبر «قمة سعودية ـ مصرية على متن سفينة (الرياض) بساحل جدة»، المنشور بتاريخ 8 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن ما بين مصر والسعودية هو علاقات تاريخية قديمة تمتد الى أعماق السنين. واليوم تتطور على قاعدة ما يتمتع به أكبر بلدين عربيين، لكل منهما ثقله ووزنه العربي والإقليمي والدولي، ويحظى

* تعقيبا على خبر «العراق: جيش المهدي ينقسم إلى (سريين) و(ممهدين)»، المنشور بتاريخ 7 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن مقتدى الصدر هو الأحق بمثل هذه الدروس، لكي يتلقى بعض التثقيف في أساليب العيش بشكل حضاري، وطرق التفاهم مع الآخرين واحترام أفكارهم، والتوقف عن مثل هذه الممارسات العشوائية التي تسببت

* تعقيبا على خبر «الجيش السوداني يحشد قوات في جنوب كردفان.. والحكومة تؤكد: ليس ضد الحركة الشعبية»، المنشور بتاريخ 8 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن جنوب كردفان بات المسرح الذي يجهز ليكون منطقة التوتر الجديدة، بعدما شعر الحاقدون على السودان والطامعون به أن اسدال الستار على مسرحية دارفور بات وشيكا،

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «بوش: لم أكن مستعدا!»، المنشور بتاريخ 6 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول ان المقارنة بين حرب فيتنام وحرب العراق صائبة فعلا، فكلاهما خيضت نتيجة قرار خطأ. قبل فترة، قرأت مذكرات روبرت ماكنمارا، وزير الدفاع في عهدي الرئيسين الاميركيين، جون ف. كنيدي وليندون جونسون.

* تعقيبا على مقال بلال الحسن «الكل يتحرك ويقترح ولكن.. من سيقنع أوباما؟»، المنشور بتاريخ 8 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن أميركا ورئيسها سوف يبقيان المحرك الأساسي والمهم في التاريخ الحديث لدول العالم، أينما كانت مواقعها. أما ما يخص إسرائيل والعرب وقضيتهم والدور الأميركي، فأعتقد أنهم سيشهدون

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «انتبهوا إلى الرئاسة في لبنان»، المنشور بتاريخ 6 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن زيارة عون لدمشق وكيفية تعاطي سورية مع عدو الأمس وصديق اليوم، صاحب التحولات الكبرى ميشيل عون، تشير إلى سعيها لقلب التوازن داخل المجلس النيابي اللبناني في الانتخابات المقبلة، من خلال تشكيل

* تعقيبا على مقال تركي الحمد «أما آن لنا أن نُعيد التفكير في بعض مفاهيمنا؟»، المنشور بتاريخ 7 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن المشكلة الاساسية تكمن في اولئك الذين يتولون تحريك بعض الافراد بجهاز التحكم عن بعد، ويستغلون اندفاعهم بأمور شخصية مما تحويه بعض النفوس البشرية غير السوية، من نوازع تتعلق

* تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «(الحجاج) القادمون إلى العراق»، المنشور بتاريخ 7 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن المشكلة ان من اسماهم الكاتب بالحجاج، بدأوا الحج والناس راجعة، أي بعد خراب البصرة، ونهب البلد، وتوزيعه على ملوك الطوائف الذين يطالبون العرب بإسقاط ديون العراق من جهة، وبأن يدفع العراق

* تعقيبا على مقال بثينة شعبان «إذا لم يكُن أصمّ! »، المنشور بتاريخ 8 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن إسرائيل تفعل ما تشاء ولا من يحرك ساكنا. فهي تقتل وتشرد وتخرب من دون أي اعتبار لقانون. والخطوة المتأخرة جدا التي اتخذها البرلمان الأوروبي قد لا تجدي نفعا. والأغلب أن تصبح صيحة في واد، أو تكتفي

* مقال صافي ناز كاظم «ديوان الحماسة»، المنشور بتاريخ 8 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، مقال رقيق ذكرنا بالوراقين القدامى، الذين كانوا علماء وذواقين للأدب والشعر وفنون الإبداع كافة وضحوا بأعمارهم، وقتا وجهدا ومالا من أجل أن يحافظوا على هذا التراث وينشروه. عبد العزيز فهمي ـ مصر [email protected]