الجمعـة 11 محـرم 1430 هـ 9 يناير 2009 العدد 11000  







بريـد القــراء

لا خوف على لبنان
> تعقيبا على خبر «الرئيس سليمان يخشى من (عمل إسرائيلي) لتوريط لبنان عسكريا»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن ما ارادته اسرائيل من لبنان تحقق. وهي لا تريد منه اكثر مما تحقق لها فعلا. ومع أنها هزمت بالمفهوم العسكري، الا انها حققت اهدافها السياسية ولو الى حين، والدليل الأكبر على ذلك،
وأد الفتنة
> تعقيبا على خبر «إيقاف نائب بحريني عن الخطابة بعد اتهامه بتشبيه الشيعة بـ(بني صهيون البحرين)»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إنه لا يكفي ايقافه، بل يجب طرده من البرلمان ورفع الحصانة عنه، وعن كل من يتسبب في المواقف التي تخلق فتنة طائفية، وتعريض امن الوطن للخطر. ينبغي اسكات الأصوات
نموذج ديمقراطي
> تعقيبا على خبر «الجزائر: زروال يبدي رغبة مبدئية لمنافسة بوتفليقة»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن من يتابع تاريخ الجزائر، وتعاقب الرؤساء الذين حكموها بعد التحرير والاستقلال، يجد في الامين زروال نموذجا يحتذى به، من حيث الشفافية والمشاركة في الحكم. فالرجل لم تثنه خلفيته العسكرية
ثلاث مهمات أمام زروال
> تعقيبا على خبر «الجزائر: زروال يبدي رغبة مبدئية لمنافسة بوتفليقة»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إذا حدثت معجزة وانتخب الأمين زروال رئيسا للجزائر، فهل سيحدث تغييرا جوهريا في الجزائر، أم يقوم بتصريف الأمور وتبادل البرقيات مع رؤساء الدول مثل آخرين؟ أمام زروال ثلاث قضايا عليه ان
وجهان لعملة واحدة
> تعقيبا على خبر «طهران تحذر تل أبيب بعد الهجوم البري على غزة: القطاع سيكون مقبرة قواتها»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن ايران دفعت حماس للانتحار في غزة، من خلال تقديم دعم شفوي لها. وحين وقع العدوان، لم يظهر ما يوحي بأن طهران مستعدة لتقديم أي دعم يتجاوز الدعم الكلامي، بل لمحو
نصر غير مرغوب به
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «فلسطين: من (الوعد الصادق) إلى الكلام الصادق»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن الكاتب لخص المسألة عندما قال بأن المشكلة الحقيقية هي لدى الفلسطينيين والعرب والمسلمين عامة. فهم بغالبيتهم، لم يتخذوا قرارهم بالسلم، وما يزالون يرفضون فكرة التعايش السلمي
أم الجرائم الكبرى
> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «بلا أخلاق!»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول استوقفتني قدرة الكاتب الكبيرة على التعبير عن مشاعره ومشاعر القارئ تجاه هذا الظلم الأرعن الذي تمارسه إسرائيل بشراكة اميركية، والذي عبر عنه بشاعته في قتل النساء والأطفال، وتدمير البيوت والمدارس والمساجد والمستشفيات،
الجنرال ماكافري: تصريحات هيرش محاولة لإعادة كتابة الحقائق التاريخية
> تعقيبا على الحوار الذي أجرته جريدة «الشرق الأوسط» مع الصحافي الأميركي سيمور هيرش، المنشور في 18 ديسمبر 2008 الماضي، أرسل الجنرال الأميركي المتقاعد باري ماكافري، التصريح التالي كرد على هيرش: «أنفي بشكل قاطع اتهام سيمور هيرش الخاطىء بأنني «أعدمت 400 سجين حرب» خلال حرب الخليج الأولى. إن حقائق المعركة
توضيح من هيرش
> بدوره أرسل الصحافي الأميركي سيمور هيرش التصريح التالي تعقيبا على تصريح الجنرال المتقاعد باري ماكافري: «لقد قرأت تصريح الجنرال ماكافري. وفي الحوار الهاتفي الذي أعطيته لـ«الشرق الأوسط» في الشهر الماضي، لم تكن إشارتي العابرة للجنرال ماكافري موجهة صوب إعادة التحقيق في المسائل التي أثرتها في المقال المكون
حال لا يدعو الى التفاؤل
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «غزة .. الحل في يد أبو مازن»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول وكلي قناعة بأن الوضع الفلسطيني الحالي لا يبشر بالخير، بسبب الانقسامات في ساحته والخلافات في صفوفه. وهو وضع لا يختلف كثيرا عن نظيره العربي إجمالا. وأمام هذا وذاك، تواجه القضية الفلسطينية مزيداً
قدر الفلسطينيين
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «موجات الموت»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، لا ادري إن كنت أتفق مع الكاتب أم أختلف معه، لأن ما قاله منطقي جدا وواقعي. لكن إن كان لا بد من توضيح الخلاف، فهو التأكيد على ان ما يجري هو قدر الفلسطينيين. لم تكن اسرائيل بحاجة الى ذرائع لتشن حربها وترتكب مجازر،
«قنادر» ليبية
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «عود للقنادر»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، اضيف شيئا، ربما لا يعرفه الكاتب نفسه ولا اغلب القراء من المشرق العربي، وهو اننا في ليبيا وفي المغرب العربي، لا نعتبر ضربة الحذاء اهانة، بقدر ما ننظر الى الضرب في حد ذاته، بغض النظر عن الوسيلة التي يتم بها. ولا
مقتطفـات مـن صفحة
الحصاد
الحياة وسط الدخان.. والظلام
الرابح والخاسر بين حماس وإسرائيل
الجاسوس الأميركي الأول
قالوا