> تعقيبا على خبر «سجن أبو غريب يغير جلده ويحاول تحسين سمعته تحت اسم (سجن بغداد المركزي)»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن الأصباغ وقطع الأثاث وأجهزة الكومبيوتر ونوافير المياه وغيرها، لا تغير الصورة الكئيبة التي علقت بأذهان العراقيين. ولن تفلح التسمية الجديدة في محو جراح آلاف العراقيين