الجمعـة 20 ربيـع الثانـى 1430 هـ 17 ابريل 2009 العدد 11098  







بريـد القــراء

فلسطين ليست هما إيرانيا
تعقيبا على خبر «أبو الغيط: أتمنى تصوير وجوه المدافعين عن حزب الله عندما نكشف الحقائق موثقة»، المنشور بتاريخ 14 أبريل (نيسان) الحالي، أقول، إن مصر صبرت طويلا على عبث إيران وتخريبها، والجميع يعلم أن فلسطين لم تكن هما إيرانيا في يوم من الأيام، ولا قضايا المسلمين على اختلافها. وإيران الشاه هي إيران ساسان
فقاعة سياسية
> تعقيبا على خبر «وزير الخارجية المصري: مفاجأة جديدة في نتائج التحقيقات حول خلية حزب الله نعلنها قريبا»، المنشور بتاريخ 14 أبريل (نيسان) الحالي، أقول، إذا كان الجيل الحالي، لا يعرف سوى الانتصار المزعوم لحزب الله عام 2006، فهو جيل جاهل يفتقد لأبسط معايير الثقافة. فقد نسي أبناء هذا الجيل انتصار مصر عام
مجتمعات تحكمها العواطف
> تعقيبا على خبر «مصادر التحقيقات في (قضية حزب الله): شهاب اعترف بتكليفه بضرب سياح إسرائيليين بسيناء عقب اغتيال مغنية»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أقول، إن العديد من التعليقات التي اطلعت عليها مما نشر في موقع جريدة «الشرق الأوسط»، تقدم إشارات واضحة على أن الفرد العربي، حتى من عاش في الغرب،
فرح في إسرائيل
> تعقيبا على خبر «خبير إسرائيلي: إذا لم تمتنع حماس عن مناصرة طهران ضد القاهرة ستكتمل الفرحة»، المنشور بتاريخ 14 أبريل (نيسان) الحالي، أقول، إن إسرائيل سوف تفرح وتبتهج لما يحدث في المنطقة، وطالما تابعت إيران ووكلاؤها قصفهم بالشعارات، بينما جبهاتهم ساكنة آمنة، وطالما يخوضون حروبا بالنيابة عن إسرائيل،
قضية يحلها أصحابها
> تعقيبا على خبر «أبو مازن ونتنياهو يتفقان على العمل من أجل تحقيق سلام إسرائيلي ـ فلسطيني»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أقول، إن حل الصراع الفلسطيني ـ الإسرائيلي، يأتي من جانب الفلسطينيين والإسرائيليين أنفسهم. وهذا هو الطريق الأفضل، لأنهما هما وليس غيرهما، من يعاني من المشكلة ومن استمرار
أقلية لا تأثير لها
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «السيد.. بين المرشد والأستاذ!»، المنشور بتاريخ 14 أبريل (نيسان) الحالي، أقول، إن مشكلتنا الأساسية تتلخص في الحقد الذي يكنه بعض العرب لكبار العرب. أما الشارع العربي، فهو بعيد عن ذلك تماما، والشعوب العربية تدرك تماما حجم الخطر الإيراني على هويتها وأرضها. وهي على درجة كبيرة
عندما ينحني الرئيس
> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «(انحناءة).. (إيماءة)!»، المنشور بتاريخ 14 أبريل (نيسان) الحالي، أقول، من المستبعد أن يسلم اليمين الأميركي المتطرف بالهزيمة أمام الشارع، بينما يرى حلمه في السيطرة على العالم يتبدد أمام سياسة التغيير التي ينتهجها الرئيس أوباما، هذه السياسة التي تعتمد الشراكة بديلا للغطرسة،
سقوط حماس المعلن
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «انظروا من يدافع عن حزب الله»، المنشور بتاريخ 14 أبريل (نيسان) الحالي أقول، في الوقت الذي أبدي إعجابي بقوة وزير الخارجية المصري وصراحته المتناهية، كما انعكست في تصريحاته حول خلية حزب الله والمخططات الإيرانية في مصر والمنطقة العربية بأسرها، لم أستوعب دفاع حماس ومرشد الإخوان
استهبال سياسي
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «انظروا من يدافع عن حزب الله»، المنشور بتاريخ 14 أبريل (نيسان) الحالي، أقول، إن من غرائب حماس أنها استنكرت، في سياق (دعمها) لحزب الله في أزمته التي جنى بها على نفسه، الزج باسمها في القضية، على الرغم من أن من زج باسمها في القضية، بل واتخذ منها ستارا، هو حسن نصر الله زعيم
بحثا عن خلافة
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الإخوان عندما يؤيدون إيران!»، المنشور بتاريخ 14 أبريل (نيسان) الحالي، أقول، إن حركة الإخوان المسلمين، ليست حركة وطنية تهتم بالمصالح المصرية العليا، بل ينحصر همها في قيام خلافة إسلامية حتى لو تم ذلك على حساب مصر والبلدان العربية الأخرى وعلى أشلائها. لذلك فهي ترتبط
حلقة في المخطط الإيراني
> مقال غسان الإمام «(لوجستيات) تاجر الشنطة (الإلهي)»، المنشور بتاريخ 14 أبريل (نيسان) الحالي، هو أوضح مقال في تحديد أسباب استهداف مصر من قبل إيران وأتباعها. فقد بين النقاط التي قد تخفى على البعض وتتعلق بالتركيز الشديد على مصر، التي يبدو أن دورها قد حان في المخطط الإيراني ومن يقف وراءه (يقول كثيرون إن
نقد الكبار للكبار
> ذكرني مقال أنيس منصور «اضبط: غلطة فلكية!»، المنشور بتاريخ 14 أبريل (نيسان) الحالي بكلمة الإمام الشافعي: رأيي صواب يحتمل الخطأ، ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب. فقلت: هكذا هو الحال فعلا، عندما يختلف العظماء أو يصدر النقد عن كبير لكبير. يعلمنا المقال التزام الأدب وعلو الشأن والابتعاد عن التقبيح والتجريح.
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الحاج حسن البلقية،
الشيخة شيخة العبد الله الصباح،
الدكتورة فرخندة حسن،
الشيخ حميد بن راشد النعيمي،
الدكتور نايف الفايز،
يسمى فليحان،
الدكتور عبد المحسن فهد المارك
اللواء محمود السيد بيومي،
الدكتور إبراهيم نجّار،
الأميرة رحمة بنت الحسن،