الجمعـة 27 ربيـع الثانـى 1430 هـ 24 ابريل 2009 العدد 11105  







بريـد القــراء

عودة البعث.. عودة للموت الجماعي
* تعقيبا على خبر «المالكي: ما زلنا في الدائرة الحمراء ولا لعودة البعث»، المنشور بتاريخ 21 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن العراقيين يرفضون عودة أصحاب المقابر الجماعية والمفخخات من البعثيين الذين سبق لهم أن تآمروا على دول الجوار. لسنا بحاجة إلى العودة إلى التخلف البعثي. لقد جربنا حكم البعث 30 عاما،
اتركوا البعث لصناديق الاقتراع
* تعقيبا على خبر «المالكي: ما زلنا في الدائرة الحمراء ولا لعودة البعث»، المنشور بتاريخ 21 أبريل (نيسان) الحالي، أتساءل: أليست عناصر البعث، أو عناصر أي حزب أو تنظيم ذي توجه آيديولوجي وسياسي معين، هم من الشرائح الاجتماعية العراقية، ومن ألوان الطيف العراقي؟ أليس لهؤلاء حق المواطنة مثل غيرهم من المواطنين،
قمصان مللنا ارتداءها
* تعقيبا على خبر «حرب غزة.. بالأرقام»، المنشور بتاريخ 22 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن هذه الأعداد، وما سبقها من أعداد أيضا، في المخيمات الفلسطينية في لبنان، وحرب عرفات، و«جمهورية الوحدات» في الأردن، مدينة جنين وغزة، تشكل مسيرة من الدماء والضحايا والعذاب، لـ«قمصان» الجهاد والزعامة، وإسماعيل هنية،
الرد بالتهمة نفسها
* تعقيبا على خبر «أحمدي نجاد يثير عاصفة انتقادات في جنيف.. والأوروبيون ينسحبون»، المنشور بتاريخ 21 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن ما حدث هو تقليد لا يتناسب مع عراقة أوروبا ورسوخها الديمقراطي، إذ لم يكن الانسحاب حلا، وكان يفترض بالوفود الأوروبية أن تواجه نجاد وتقوم بتفنيد آرائه ومناقشتها. فكلام نجاد
استراتيجية الشتائم
تعقيبا على خبر «اجتماع ثلاثي سوداني ـ فرنسي ـ بريطاني في باريس ولقاءات ثنائية اليوم»، المنشور بتاريخ 22 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: ليس ثمة ما يجمع فرنسا أو بريطانيا مع الحكومة السودانية، وأن المسافة بين هاتين الدولتين والسودان بعيدة جدا. فباريس مثل لندن، موقعة على نظام روما فيما يخص المحكمة الجنائية
نتائج 30 عاما «سورياً»
* تعقيبا على مقال غسان الإمام «الإشعاع.. سلاح (حزب الله) السرِّي»، المنشور بتاريخ 21 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن ما أورده الكاتب صحيح تماما، لكن لب المشكلة في ما خلقته سورية خلال 30 عاما من وجودها في لبنان. فهي من حوّل الدولة اللبنانية إلى هيكل فارغ من أي مقومات للدولة. وهي من حولت حزب الله إلى
ضجيج خارجي وبؤس داخلي
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «عندما تصبح الدعاية بطولة»، المنشور بتاريخ 22 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: نعم، الدعاية والتهريج، ومحاربة طواحين الهواء، والزوابع في فناجين صغيرة، وافتعال المشاكل التي لا أساس لها، أصبحت للأسف رأسمالنا نحن والأصدقاء من بائسي العالم الثالث، الذين أهدروا مقدرات شعوبهم
أوباما لم يواجه اختبارا جديا بعد
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل أوباما ضعيف؟»، المنشور بتاريخ 22 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن مشكله أوباما هي أنه أسود، ولا يريد العالم أن يراه إلا كذلك. فدول العالم الثالث الضعيفة، على سبيل المثال، تتوقع من أوباما أن يكون حنونا رحيما، لأن السود عانوا من الظلم ما عانوه هم من ظلم الدول الغنية والقوية.
كاهن أسود
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل أوباما ضعيف؟»، المنشور بتاريخ 22 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: ثمة عوامل اجتمعت مصادفة في توقيت واحد، ساهمت في حمل أوباما إلى البيت الأبيض. أول هذه العوامل هو تردي شعبية بوش بشكل غير مسبوق، كأنما سئمه الأميركيون، سئموه نتيجة لغطرسته وخطورته على مستقبلهم. وقد تغذت مشاعر
حضور فرنسي مميز في العراق
* تعقيبا على مقال رشيد الخيون «العراق.. باريس الأفضل ولكن!»، المنشور بتاريخ 22 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن باريس لم تبخل بالانفتاح على بغداد، خلال الفترة التي أشار إليها الكاتب. فقدمت مشاريع منذ ربع قرن، ما تزال تعتبر، إلى الآن، مشاريع متميزة على صعيد منطقة الشرق الأوسط. منها على سبيل المثال لا
الإخوان في مواقفهم «الجديدة»
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «(الإخوان) و(أولاد العم)!»، المنشور بتاريخ 21 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إنني كنت دائما من المنافحين عن الإخوان، على أساس أنهم يمثلون حزبا ارتأى أن يكون الدين الإسلامي نهجه وطريقته التي اختارها وخطها لنفسه ولأتباعه. لكن الحزب فاجأني بتلون مواقفه وأسلوبه في الآونة الأخيرة،
أين تقع الواق واق؟
* تعقيبي على مقال مشعل السديري «الأفضل والأسوأ»، المنشور بتاريخ 22 أبريل (نيسان)، يقتصر على تعليق حول كلمتي (الواق واق)، والبعض يقول جزر الواق واق، وأصل هاتين الكلمتين. والحقيقة أنهما كلمة يابانية تعود إلى الاسم التاريخي لليابان وهو (وا كوكو). وكلمة «وا» باليابانية تعني وتصف الناس الذين يعيشون على
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الشيخ جابر المبارك الصباح،
ستويان برودانوف،
الدكتور حنيف حسن،
أكرم شهيب،
فيصل الحجي،
كريستينا فرنانديز دي كيرشنر،
كويتشيرو ماتسورا،
أسماء الأسد،
بطرس عساكر،
الدكتور أحمد مجاهد،