الجمعـة 11 جمـادى الثانى 1430 هـ 5 يونيو 2009 العدد 11147  







بريـد القــراء

عبث فلسطيني كامل
> تعقيبا على خبر «إسرائيل غاضبة من أوباما وتتدرب على انتفاضة لفلسطينيي 48»، المنشور بتاريخ الأول من يونيو (حزيران) الحالي، أقول: في الوقت الذي طالب فيه الرئيس الأميركى أوباما، الإسرائيليين بالتوقف عن بناء المستوطنات في الضفة الغربية، وأقر على نفسه إنجاز عملية سلام في الشرق الأوسط خلال عامين، يشب صراع
حرب إسرائيلية ـ أميركية باردة
> تعقيبا على خبر «إسرائيل مصابة بالذهول من موقف أوباما من الاستيطان.. ونائب نتنياهو يرجح سقوط حكومته»، المنشور بتاريخ الأول من يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن الذهول لا يقتصر على إسرائيل وحدها، فحتى اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة أصابه ذهول وارتباك مماثلين. لقد فشل اللوبي في قراءته سياسة الإدارة
صيانة من أجل أرواح البشر
> تعقيبا على خبر «(سلسلة متتالية من الأعطال).. أدت إلى سقوط الطائرة الفرنسية»، المنشور بتاريخ الأول من يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن كثرة حوادث سقوط الطائرات في السنوات الأخيرة، والمترتبة على تزايد عدد المسافرين بالطائرة، تدل على أنه يجب تخصيص المزيد من الأموال لتحسين الجوانب الأمنية في صناعة الطائرات.
مصالح إماراتية
> تعقيبا على خبر «محمد بن راشد: الإمارات ليست في حاجة لوساطات مع إيران لإنهاء احتلال الجزر الثلاث»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن الإمارات العربية المتحدة وتحديدا إمارة دبي، مستفيدة جدا من التعاون التجاري مع إيران التي يتجاوز عدد سكانها السبعين مليون نسمة. وهناك استثمارات إيرانية ضخمة
أمر محير يا حماس
> تعقيبا على خبر «إسرائيل غاضبة من أوباما وتتدرب على انتفاضة لفلسطينيي 48»، المنشور بتاريخ الأول من يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن الشد والجذب بين السلطة الفلسطينية ومعها حركة فتح من جهة، وحركة حماس من الجهة الأخرى، والنزاع المتواصل بين هذه الأطراف، سوف يسمح لإسرائيل بأخذ مواقف متعنتة ضد الموقف الأميركي
انتخابات بأثر رجعي
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «مجرد انطباعات مراسل قديم»، المنشور بتاريخ 3 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: في كل البلاد التي تشهد انتخابات برلمانية ينتقد كل حزب الحزب المنافس له، وكثيرا ما يكون ذلك بسبب ما كان قد أطلقه من وعود لناخبيه أخلفها خلال مدة حكومته. وهكذا تشهد البلاد حملات كلامية تنطوي على كذب
انتخابات لا قيمة لها
> تعقيبا على مقال باسم الجسر «ماذا يضمر حزب الله للبنان؟»، المنشور بتاريخ 3 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن لبنان والعراق، أثبتا بشكل عملي، أن الديمقراطية لا تزال مصطلحا غريبا وغير مفهوم. فالحكم في الدول العربية لا يقرره صوت الناخب أو رأيه، بل يفرضه المال والسلاح. من كان أكثر تنظيما وتسليحا يستطيع فرض
تعلموا الفارسية قبل السفر إلى العراق
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «عندما قفز المالكي من (النافذة)»، المنشور بتاريخ 31 مايو (أيار) الماضي، أقول إن الجميع يعلم أن أجهزة الحرس الثوري الإيراني هي من يسير سياسة المالكي في العراق، والدليل على ذلك، هو وجود أكثر من سبعين مستشارا يعملون في مكتب رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، نصفهم من الإيرانيين.
علاقات تضمنها وحدة المصالح
> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «رسائل من وإلى باراك أوباما؟!»، المنشور بتاريخ 3 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن علاقات الدول الناجحة ترسمها الأطراف المعنية على أسس قناعتها بمصالحها المتبادلة. الرئيس أوباما ومثله من سبقه، وكذلك قادة أوروبا، تقدموا صوب العرب والدول الإسلامية لعلمهم الأكيد بما هو في
تراجع الطائفيين العراقيين
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «دخانك أبيض أم أسود أيها العراق؟»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن كل ما ذكره الكاتب يعرفه العراقيون جيدا. لذلك لم ينجرّ المواطنون العراقيون وراء الدعوة إلى الحرب الأهلية الطائفية، التي دفعت باتجاهها بعض الأحزاب، على الرغم من الجهد الشرس والأموال الطائلة
خطاب وطني يحاصر الطائفي
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «دخانك أبيض أم أسود أيها العراق؟»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إنني أوافق الكاتب تقديراته بأن الأمر في العراق ليس سهلا، وأن العراق لم يمش بعد على السكة الصحيحة، وأن الطائفية باتت من أكبر التحديات التي تواجه مستقبله. مع ذلك أقول إن ثمة مؤشرات فعلية على
عملاء انتهت صلاحيتهم
-> تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «أبشر يا لبنان.. بعهد (أنور خوجة الإلهي)»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن البعض قد يتساءل عن سر تساقط عدد من شبكات التجسس الإسرائيلية الموجودة في لبنان. ولعل البعض الآخر يفاخر بإسهامه أو بتحقيق ما يعتبره «إنجازا». لكن هناك حقيقتين يجب أن لا نبتعد عنهما:
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الدكتور فاضل صفر،
الدكتور طارق كامل،
الدكتور حنيف حسن،
إبراهيم شمس الدين،
مها الخطيب،
المهندس خالد الإيراني،
الدكتور أنطوان كرم،
الدكتورة رفيعة غباش،
المهندس جورج المقعبري،
مارغريت سكوبي،