الاربعـاء 16 جمـادى الثانى 1430 هـ 10 يونيو 2009 العدد 11152  







بريـد القــراء

جبهة دبلوماسية عريضة
> تعقيبا على خبر «مقتطفات من أهم ما جاء في الخطاب»، المنشور بتاريخ 5 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن خطاب أوباما يشير إلى بداية تفهم أميركي صحيح للقضية الفلسطينية والقضايا العربية التي كانت تعاني من سوء فهم شديد في الأوساط الغربية؛ بداية تؤكد ضرورة السير مع هذا الرئيس، ولكن بعد تشكيل جبهة دبلوماسية عربية
لا نريد نسخة إيرانية
> تعقيبا على خبر «ممثل السيستاني يدعو إلى الهدوء في معالجة الأزمة العراقية ـ الكويتية»، المنشور بتاريخ 6 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن من غرائب الوضع في العراق الحالي، كثرة تدخل رجال الدين في الأمور السياسية، مما يعطي صورة لعراق عاد إلى عصور الظلمات، بعدما شارف على بلوغ مصاف أرقى الأمم، من خلال تقدمه
شؤون سياسية بحتة
> تعقيبا على خبر «ممثل السيستاني يدعو إلى الهدوء في معالجة الأزمة العراقية ـ الكويتية»، المنشور بتاريخ 6 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن النظام السياسي في العراق هو نظام ديمقراطي علماني، ولا يصح أن يتدخل رجال الدين فيه في شؤون السياسة، ولا يتدخل رجال السياسة في الشؤون الدينية. آية الله السيستاني، إمام
حساسية سياسية مفرطة
> تعقيبا على خبر «ممثل السيستاني يدعو إلى الهدوء في معالجة الأزمة العراقية ـ الكويتية»، المنشور بتاريخ 6 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن مرجعية السيستاني هي صوت العقل والحكمة. ألم يقل السيستاني قبل أيام، إن قيادة البلد هي للسياسيين وليست لرجال الدين؟. ثم لماذا هذه الحساسية التي يبديها البعض تجاه رجال
خطاب اعتذاري تصالحي
> تعقيبا على خبر «خطاب أوباما: انقسم العرب في وصفه.. بين الإيجابي.. و(بياع كلام) شعبيا»، المنشور بتاريخ 5 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إنه لا ينبغي أبدا وضع مبادرة أوباما في موضع المقارنة مع بوش وسياساته. فخطاب أوباما جاء كاعتذار غير رسمي للعرب والمسلمين، وتحلى بالمصداقية وأكد على رغبته في العمل من أجل
تطبيع العلاقات الدولية
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «أشرار العرب وأشرار اليهود»، المنشور بتاريخ 6 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن المسعى الأميركي الذي يقوده الرئيس أوباما من أجل تغيير الصورة البشعة التي خلفتها إدارة بوش، هو مسعى جاد فعلا، ويعني إعادة فك وتركيب منظومة العلاقات الدولية، بما يؤدي إلى إنهاء حالة التوتر
وثيقة يمكن البناء عليها
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «أشرار العرب وأشرار اليهود»، المنشور بتاريخ 6 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن الناس اجتمعت على خطاب أوباما لأنه أخرج أمنيتهم في السلام المحبوسة في صدورهم، وفتح لهم كوة في حائط اليأس المحيط بهم. وكما قال الكاتب، العرب يحبون الإنشاء، لكن عليهم أن يعتبروا هذا الخطاب وثيقة
هل يغادر العرب مواقعهم القديمة؟
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «من الساذج.. العرب أم أوباما؟»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن الكاتب محق تماما في ما ذهب إليه وما يدعو له، لأننا فعلا على أبواب تغير نحو عالم جديد، لا بد أن يكون له سمات أميركية في هذه المرحلة بالذات. هذا الوضع وما سيليه من تطورات، يتطلب منا بذل جهد فكري
خطاب غابت عنه المبادرة السياسية
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «نعم أوباما يستحق كل التقدير»، المنشور بتاريخ 6 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن خطاب أوباما فاجأنا حين لم يتضمن أي مبادرة سياسية. سمعنا كلاما مريحا وجميلا، يجعل المرء متفائلا جدا، لكن مجرد تذكر وعود الرؤساء الأميركيين السابقين، يجعل التفاؤل سرابا. أميركا تحكمها مؤسسات مما
توتر لصالح الحكومة
> تعقيبا على مقال سعد بن طفلة «بين العراق والكويت.. أزمة أم تأزيم؟»، المنشور بتاريخ 6 يونيو (حزيران) الحالي، أقول رغم امتعاضي من حكومة المحاصصة ومن نواب الأحزاب الطائفية والعرقية في عراق اليوم، فإن الكويت كانت سبب التأزم حين بادرت إلى الوقوف في وجه رفع العقوبات، وكان الأجدر بها، اتخاذ موقف حيادي على
هل هذه بريطانيا فعلا؟
> تعقيبا على مقال عادل درويش «ولي العهد أنقذ رئيس الحكومة من ورطته»، المنشور بتاريخ 6 يونيو (حزيران) الحالي، أقول هل بريطانيا الواردة في المقال واقعية فعلا، أم هي من نسج الخيال؟ فبريطانيا الحقيقية هي بريطانيا التي قهرت الشعوب في معظم أنحاء العالم. وهي التي تسببت بمآسٍ لملايين البشر. والقول بأنها جلبت
قيمة الكلام بترجمته الواقعية
> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «أسمر.. عبر!»، المنشور بتاريخ 6 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن خطاب أوباما كان متميزا ومتوازنا، رغم مطالبته الفلسطينيين والعرب بتقديم تنازلات لإسرائيل من أجل التوصل إلى حل نهائي للصراع العربي الإسرائيلي. لقد انقسمت الآراء من حوله. رأى البعض أنه إيجابي، ورأى آخرون أنه مجرد
مقتطفـات مـن صفحة
عالـم الرياضة
الأخضر بكل أسلحته أمام كوريا الجنوبية طمعا في المونديال
بيسيرو يموه بتدريب عشوائي
الهلال يفاضل بين ناد شرق أوسطي وفريق أوروبي لتكريم نجومه في احتفالية «موبايلي»
علي يزيد: إدارة النصر تجاهلتني وأعيش على ضوء الشموع بعدما انطفأ نجمي
الثقة وقوة الوسط مفتاح فوز السعودية.. والارتداد السريع سلاح الكوريين
خالد عزيز: سنكرر سيناريو 2006 أمام كوريا الجنوبية
إنجلترا وصربيا في امتحان سهل أمام اندورا وجزر فارو نحو نهائيات مونديال 2010
كاكا: تركت الميلان من الباب الأمامي وسنبني لريال مدريد فريق بطولات
غوارديولا يعرض ضم الإيطالي لوكا توني إلى برشلونة
يوفنتوس يبحث مصير تريزيغيه وروما وليفربول يطلبانه