الاربعـاء 20 شعبـان 1430 هـ 12 اغسطس 2009 العدد 11215  







بريـد القــراء

ذراع الحكومة الأمنية
> تعقيباً على خبر «الحركة الشعبية السودانية تعتبر محاولة سحب الحصانة من عرمان إرهابا قانونيا»، المنشور بتاريخ 8 أغسطس (آب) الحالي، أستبعد أن يكون ياسر عرمان، وهو عضو في البرلمان السوداني، يقصد إهانة الشرطة السودانية أو النيل من سمعتها، لكن لشرطة النظام العام مثالب يعرفها كل السودانيين، وهي مساومة الضحية
المشكلة في الشرطة
> تعقيباً على خبر «الحركة الشعبية السودانية تعتبر محاولة سحب الحصانة من عرمان إرهابا قانونيا»، المنشور بتاريخ 8 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن ياسر عرمان رجل ذو أخلاق ومبادئ، وهو سياسي من الدرجة الأولى وصاحب قضية، ولا اعتقد انه يكذب، وهو صادق وشجاع، وأعتقد أن كل الشعب السوداني يعلم تماما تجاوزات الشرطة
عرمان مطالب بمواقف أخرى
> تعقيباً على خبر «الحركة الشعبية السودانية تعتبر محاولة سحب الحصانة من عرمان إرهابا قانونيا»، المنشور بتاريخ 8 أغسطس (آب) الحالي، أقول لو كان ياسر عرمان بريئا وشجاعا، كما يقال، فليتقدم إذن بطلب لرفع الحصانة عن نفسه ومواجهة المحكمة، كما قالت الصحافية التي يدافع عنها. وإذا كان ياسر عرمات ناضجا سياسيا
ابتزاز أميركي معلن
> تعقيباً على خبر «أميركا تقرر إطلاق الشيخ المؤيد بعد صفقة تتضمن عدم المطالبة بتعويض مادي»، المنشور بتاريخ 8 أغسطس (آب) الحالي، أقول، إن ابتزاز الإدارة الأميركية للقاضي المؤيد، وإرغامه على عدم المطالبة بأي تعويضات، هو دليل على الظلم الذي تعرض له وزميله منذ اعتقالهما. ولو كان الأمر غير ذلك، لما خافت
مؤتمر لتنظيمات ثلاثة تدعى فتح
> تعقيباً على خبر «مركزية فتح تقرر مشاركة غزة عبر الهاتف.. وأعضاؤها في القطاع منقسمون»، المنشور بتاريخ 8 أغسطس (آب) الحالي، أقول، إن هذا ليس مؤتمرا لفتح، بل تقاسم المناصب وتقريب أنصار وإبعاد منافسين. هذا المؤتمر رسخ ليس الانقسام بين فتح وحماس، بل وانقسام فتح على نفسها أيضا. لقد بات هناك ثلاث حركات جديدة
كلمة حق في زمن صعب
> تعقيباً على مقال زين العابدين الركابي «لا فض فوك أيها الملك (تحليل لمقومات الدور السعودي الرائد)»، المنشور بتاريخ 8 أغسطس (آب) الحالي، أقول، إن الفلسطينيين لن يفلحوا ما لم يعودوا إلى البيت الحرام، حيث ألزموا أنفسهم، وعاهدوا الله بأن يصلحوا شأنهم، ويجددوا هذا العهد، تماما كما فعل البشير وإدريس دبي.
تساؤلات حول قضية أبطحي
> تعقيباً على مقال عطاء الله مهاجراني «هل يشبه أبطحي ماكمورفي في فيلم (وطار فوق عش المجانين)؟»، المنشور بتاريخ 8 أغسطس (آب) الحالي، أقول، إن قضية أبطحي يمكن أن تُقرأ أيضا بشكل مختلف. فهو ليس مواطنا عاديا، بل مناضل صلب وشخصية سياسية مبدئية، بدليل أنه سبق أن شغل منصب نائب لرئيس الجمهورية. فهل يعقل أن
نفط إيراني في لبنان
> تعقيباً على مقال طارق الحميد «يا الله.. لبنان بنفط!»، المنشور بتاريخ 8 أغسطس (آب) الحالي، أقول، ثمة حقيقة مرة في الواقع اللبناني تقول، إنه طالما بقي من يُمثل إيران في لبنان، فإنه لم ولن يشهد أي نوعٍ من أنواع الأمن والاستقرار، حتى ولو استُخرجت من أراضيه غدا ملايين براميل النفط. لبنان الآن يسير إلى
النفط يحتاج لحكمة وحكماء
> تعقيباً على مقال طارق الحميد «يا الله.. لبنان بنفط!»، المنشور بتاريخ 8 أغسطس (آب) الحالي، أقول، إن النفط نعمة، ولكن يبدو انه نقمة على البعض أحيانا، كما في العراق، الذي تأخر كثيرا بسبب الصراع الداخلي على النفط، خاصة في كركوك. واليوم قد يكون من حظ اللبنانيين هذا الاكتشاف النفطي، لكنه قد يتحول إلى نقمة،
إنقاذاً للقضية وليس للرئيس
> تعقيباً على مقال عادل درويش «عادة تكرار التاريخ نفسه فلسطينيا»، المنشور بتاريخ 8 أغسطس (آب) الحالي، أقول، إن الكاتب لخص المطلوب تماما. نعم الحمل ثقيل على أبو مازن، والسدود كثيرة وأخطرها سد حماس، وهذا ما يستدعي وقفة عربية علنية وعملية مع الرئيس الفلسطيني، ليس من أجله بل لمصلحة الشعب الفلسطيني وقضيته
أمة تضييع فرص
> تعقيباً على مقال سمير عطا الله «إقليم الثقافة»، المنشور بتاريخ 8 أغسطس (آب) الحالي، أقول، إن العرب لا يجيدون ترتيب وضعهم على المستوى العالمي، ويضيعون أثمن الفرص التي تحتاج لتحرك ذكي؛ حتى الذين حصلوا على تكريم أو صعدوا إلى المستوى العالمي، كفاروق الباز، أو نجيب محفوظ، أو أحمد زويل وغيرهم؛ تم لهم ذلك
توازن الجسم بأبعاده الثلاثة
> تعقيباً على مقال أنيس منصور «في رشاقة سامية جمال!»، المنشور بتاريخ 8 أغسطس (آب) الحالي، أقول، إن الرشاقة والجمال مرتبطان بما يسمي باتزان المواد داخل جسم الإنسان. هذه النظرية تعتمد أساسا على ما يدخل الجسم وما يخرج منه وما يقوم به المرء من نشاطات. فإذا ادخل إلى الجسم الكثير من الطعام الزائد عن حاجته
مقتطفـات مـن صفحة
محليات سعودية
دعوة سعودية للهجرة العكسية من المدينة إلى الريف
مواسم تخلق أقوى سوق مبيعات للتمور في السعودية
14 سعودية في أول مشروع إنتاج سياحي شعاره «صنع في الشرقية»
الصحة ترفع احترازاتها لمواجهة إنفلونزا الخنازير بعقد ورش عمل
المجتمع السعودي
بريد محليات