بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «قادة فصائل دارفور يجتمعون بالقاهرة لتقديم ردود على خطة مصر لتسوية الأزمة»، المنشور بتاريخ 22 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن مؤتمر الدوحة، هو الفصل الأخير لإسدال الستار على مسرحية دارفور. بعد ذلك، سوف ينفض الجميع كل إلى حال سبيله، لأن أميركا قررت إيقاف عرض هذه المسرحية نهائيا، إذ

* تعقيبا على خبر «قادة فصائل دارفور يجتمعون بالقاهرة لتقديم ردود على خطة مصر لتسوية الأزمة»، المنشور بتاريخ 22 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن هذه الاهتمامات الإقليمية والدولية بالشأن السوداني، تعكس الدور الذي سيلعبه السودان في الاستقرار الإقليمي لمناطق الثروات في أفريقيا، والتي سيكون لها الدور الايجابي

* تعقيبا على خبر «حكومة كردستان تعلق عمليات شركة نفطية نرويجية 6 أسابيع»، المنشور بتاريخ 23 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول من المستغرب ألا تقوم حكومة الإقليم بتعليق عمل الشركة؟. فإذا كان الوزير بريئا، فعلى الحكومة أن تقاضي الشركة وستكسب الدعوى. لكن الفساد ليس بالأمر الغريب على حكام كردستان، أو حكام العراق

* تعقيبا على خبر «أحمدي نجاد يعلن فخره لإثارة غضب الغرب بتصريحاته عن المحرقة»، المنشور بتاريخ 22 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن البعض يتوهم بأن تشكيك أحمدى نجاد في المحرقة اليهودية، يثير العداء لإسرائيل. لكن الحقيقة هي عكس ذلك تماماً. فمثل هذه التصريحات، تدفع الإسرائيليين إلى تكثيف حملاتهم الإعلامية

* مقال خالد القشطيني «المغترب في العيد»، المنشور بتاريخ 24 سبتمبر (أيلول) الحالي، جميل بالفعل. لكنه ينطوي، صراحة، على الكثير من المبالغة. ولئن كان الكاتب قد مر بتجربة واحدة في بغداد أو في الكويت، مثلا، فلا يجوز له التعميم بهذه الطريقة. إن من يقرأ المقال يعتقد أن مجتمعاتنا خالية تماما من الضوابط الاجتماعية

* ما طرحه عبد الرحمن الراشد في مقاله المعنون «هل (القاعدة) إيرانية؟»، المنشور بتاريخ 23 سبتمبر (أيلول) الحالي، هو البداية لوضع الأمور في نصابها، ومعرفة من هو العدو الحقيقي للإسلام، على الرغم من هذا جاء متأخرا بالفعل. فالنظام الإيراني هو الداعم الفعلي والحاضن لـ«القاعدة»، ليس فكريا وإنما من حيث تقديم

* تعقيبا على مقال بلال الحسن «تجربة (اتفاق أوسلو) وأوهامها»، المنشور بتاريخ 20 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن الجوع كافر كما يقال. وقد مللت من موال النضال تحت شعارات لا تأتي ثمارها، وشبعت منه. أما مرجعية التعاون الفلسطيني ـ العربي فتذكر بالمثل القائل، «أعرج يمشي أعمى»، أو العكس. وفي ظل الظروف والمعطيات

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «العرب ومصيدة المستوطنات»، المنشور بتاريخ 22 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن وضع غزة أو جنوب لبنان أو الجولان، يختلف تماما عن وضع مناطق فلسطين التاريخية. فالضفة الغربية التي يطلق عليها الإسرائيليون «يهودا والسامرة»، هي أراض مقدسة بالنسبة لليهود. لذا لا أعتقد أنهم

* تعقيبا على مقال غسان الإمام «التدمير النفسي والمادي للمجتمع المدني»، المنشور بتاريخ 22 سبتمبر (أيلول) الحالي، أستغرب توجيه الكاتب اللوم لحزب الله على جشع المستثمرين في الكسب السريع؟ فقد حدث الأمر نفسه في مصر أيام فوضى ما سمي بالاستثمار الإسلامي. وحدث أيضا، في رومانيا في شركات الاستثمار الهرمية.

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «سيناريوهات إيران»، المنشور بتاريخ 21 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إنني أوافق الكاتب حول السيناريو الأول الذي أورده. فالغرب بات يعترف فعلا، بقوة إيران وتأثيرها الإقليمي. أتوقع أن تكون هناك طاولة محادثات وصفقة. والصفقة كما ذكر الكاتب هي الخليج وأمن المنطقة عموما. فإيران

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «حيث الغابة أرقى من المدينة»، المنشور بتاريخ 22 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن العالم شهد الكثير من الجرائم الوحشية والهمجية من قبل. لكني لم أقرا أو أسمع عن أي جرائم بهذا المستوى. أعتقد أن اللوم في ذلك، يقع على جميع الدول، لعدم تدخلها وبقوة لحماية الجنس البشري في هذا

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «عود لحنان الوالدين»، المنشور بتاريخ 22 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن الإسلام لا يجيز التبني بل الكفالة فقط. فالتبني لا يغير جينات الإنسان وصفاته الوراثية. وانتماء فرد لأبيه الحقيقي، يحفظ له كرامته ويبقي على جذوره. أما انتسابه إلى أب غير أبيه، فيؤدي إلى اقتلاعه من