بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «نص قانون الاستفتاء لشعب جنوب السودان» المنشور بتاريخ 15 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: قبل الشروع في قراءة هذه القوانين من حقي أن أتساءل كمواطن: هل من حق حزبين فقط أن يقررا مصير وطن بأكمله؟ وما ضمانة تطبيق هذه القوانين في ظل غياب قوى أخرى ربما تقوض في المستقبل ما قد يبنيه الشريكان؟

* تعقيبا على خبر «مصادر في لندن: إيران تجري تجارب على عنصر مكون لقنبلة نووية» المنشور بتاريخ 15 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أتساءل: إلى متى يقف العالم متفرجا على ما تقوم به إيران من محاولات لتصنيع سلاح نووي رغم أنها أكثر خطرا من كوريا الشمالية لأن لها أطماعا بقيادة العالم كما يقول نجاد، ولها أطماع

* تعقيبا على خبر (أوباما يدافع عن «الحروب العادلة» في تسلم «نوبل») المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: يجب ألا تشغلنا قضية استحقاقه الجائزة من عدمها عن مضمون خطابه الذي ألقاه والذي شرح ماهية السلام الذي يطمح إليه في الوقت نفسه الذي يتجه فيه إلى الحرب، فقد وضع النقاط على الحروف عندما

* تعقيبا على خبر «الصومال: حركة الشباب تنفي معلومات استخباراتية عن تغيير أميرها الحالي» المنشور بتاريخ 15 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الولاء القبلي في الصومال هو أكبر من الولاء الوطني للدولة، وهو أحد الأسباب التي تزيد من عدم الاستقرار هناك. وما دام الحال هكذا، وما دام الانشقاق مستمرا هنا

* تعقيبا على خبر «نص قانون الاستفتاء لشعب جنوب السودان» المنشور بتاريخ 15 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: ما بني على باطل فهو باطل، وهذا الاتفاق باطل قانونا حيث لا يملك أحد حق مراجعة الخرائط التاريخية للدول المستقلة كما حدث بموجب ما يعرف باسم اتفاق نيفاشا، وهو اتفاق وقعته أطراف على رأسها الإدارة

* تعقيبا على مقال عبد الرؤوف الريدي «إسرائيل والصهيونية بين السنّة والشيعة» المنشور بتاريخ 15 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: منذ إنشاء إسرائيل وهي تسعى إلى دق أسافين الفرقة بين العالم العربي وتركيا وإيران المسلمتين، فكسبت تركيا إلى جانبها نتيجة الضغط الأميركي والأوروبي على قادتها العسكريين الذين

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «قادة الخليج في مواجهة الحوثيين» المنشور بتاريخ 14 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن ما ذكره الكاتب هو عين العقل والمنطق، فمن الضروري دعم اليمن سياسيا وعسكريا واقتصاديا علنا ودون مواربة، على أن تساعد حكومة علي عبد الله صالح هذه التوجهات، وتنهض باليمن وترفع من

* تعقيبا على مقال داني أيالون «خطاب مفتوح إلى العالم العربي» المنشور بتاريخ 14 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لا أدري إن كان في مقدور السياسيين تقديم نموذج دولة راق أو شبه راق على أرض فلسطين. وأرى أنه لتحقيق ذلك، لا بد من تجاوز مشاعر الضحية. إن المقال يدعو إلى القبول بالإسرائيليين على «أرضهم الموعودة».

* تعقيبا على مقال داني أيالون «خطاب مفتوح إلى العالم العربي» المنشور بتاريخ 15 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن حل أي قضية يجب أن يقوم على معالجة وإزالة أسبابها الرئيسية. إن السبب الرئيسي للعداء القائم حاليا بين العرب وإسرائيل هو عدم التزام إسرائيل بقرارات الأمم المتحدة بشأن انسحاب إسرائيلي كامل

* تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «ليخرجوا من خلف الأسوار ويعايشوا الأبرياء مصائبهم!» المنشور بتاريخ 15 ديسمبر (كانون الأول) الحالي أقول: كنت أتمنى أن تكون دمعة أم فقدت طفلها، أو حالة أي شخص فقد عزيزا له هو أكثر ما شد انتباه الكاتب لا تعبيرات وجه المالكي. إن الموقف خطير ويزداد خطورة، والمفروض التكاتف

* تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «ليخرجوا من خلف الأسوار ويعايشوا الأبرياء مصائبهم!» المنشور بتاريخ 15 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لم تكتف الأحزاب الجديدة بالهيمنة على المؤسسات الأمنية فقط، بل اندفعت للهيمنة على كل دوائر الدولة والممارسات التي تمارس حاليا في معظم الدوائر، وهي نفسها ممارسات