بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «ائتلاف المالكي يتداول أسماء بديلة لتولي رئاسة الحكومة المقبلة»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن جعفر هو ابن مؤسس حزب الدعوة. وهو شخصية معتدلة فعلا، لكنه ليس مؤهلا سياسيا ولا يملك القدرة على إدارة العراق. ويجري تأهيل جعفر حاليا، ليتولى مستقبلا مكان والده، بمعنى أن يكون

* تعقيبا على خبر «إسرائيل تواجه عاصفة دبلوماسية.. وإدانة أميركية غير مسبوقة»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول: كالعادة، تتجاهل إسرائيل، وبدعم سياسي وعسكري واقتصادي، العالم وتفلت باحتلالها غير الشرعي الذي يتواصل منذ أكثر من 43 عاما، وبعمليات القتل التي تمارسها. ويبدو أنه كلما وصل مبعوث أميركي

* تعقيبا على خبر «إسرائيل تواجه عاصفة دبلوماسية.. وإدانة أميركية غير مسبوقة»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول: عودتنا إسرائيل على مثل تلك المغامرات المحسوبة. فكلما أوشكنا على الخروج من الحفرة، وجدنا أنفسنا واقعين في أعمق منها! ها هو القرار الإسرائيلي ببناء مستوطنات جديدة ينطلق، ولا يستطيع

* تعقيبا على خبر «عمر سليمان ينجح في إقناع القذافي بمهاتفة أبو مازن ودعوته لحضور القمة»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الملعب الليبي بات على استعداد لاستضافة القمة العربية. لكن هذه القمة تأتي في ظل انشقاق الصف العربي وتشتته. لقد شهدت القمم الماضية وجود أغلبية وأقلية داخلها، أما اليوم

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الأكراد يحكمون بغداد»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن صدام حسين لم يحرم الأكراد من لباسهم ولغتهم وثقافتهم، فقد كانت لهم صحف كثيرة ومحطة تلفزيون وجامعات. واللغة الكردية تدرس في جميع مدارس العراق التي تكون نسبة الطلاب الأكراد فيها غالبة. ثم إن المشكلة

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «ماذا إذا فشلت المفاوضات غير المباشرة؟!»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن القضية ليست تجميد بناء المستوطنات، التي لا يحتاج العدو أصلا إلى التوسع فيها، وينوي استكمال احتلاله عمليا. فالمستوطنات هي إفراز للاحتلال (وهي غير شرعية وفقا للقانون الدولي). القضية

* هذا موقف إيجابي جسده طارق الحميد في مقاله «الإيجابي في انتخابات العراق»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، إذ ينصف التجربة العراقية الفريدة في المنطقة، والتي تسير حثيثا نحو الديمقراطية الحقيقية، وسط المفخخات والفتاوى التكفيرية والإعلام الكثيف المعادي. إن «القاعدة» والبعثيين ومن وراءهم كانوا

* أسعدني كثيرا ما جاء في مقال طارق الحميد «الإيجابي في انتخابات العراق»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي. فالشعب العراقي بكل مكوناته يريد الخلاص فعلا، لكنه مقهور ومحكوم بأمراء حرب وميليشيات تحركها إيران. ولعل أهم ما جاءت به الانتخابات، هو تخلي إيران عن خدمها المهمين، الذين ينتقدونها في وسائل

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «يتجسسون علينا بفلوسنا!»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول: ليس من الإنصاف، بل ومن الخطأ التقليل من أهمية الإنجاز الذي حققته شرطة دبي بكشفها جريمة اغتيال المبحوح وغيرها مما ارتكب من جرائم، بحجة أن أدوات كشف الجرائم صناعة خارجية، وأنها ذات حدين، وتمت بأموال غربية.

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «أيهما أقسى»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الأمر يعود إلى شخصية الفرد اللبناني الذي لا يعرف المستحيل. فهو يعمل ويكد ويجتهد، ويعيش يوما بيوم. فحين اندلعت الحرب الأهلية في سبعينات القرن الماضي، في عهد فرنجية، كان اللبنانيون يحاربون نهارا ويعملون ليلا.

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «أنا والرقابة»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن ما يجري على شبكات الإنترنت في العالم العربي، لا يمت بصلة إلى معنى الحرية المنشودة. الحرية التي تقبل الرأي الآخر وتتفاعل معه، ولا تمس الضوابط العامة، التي يجب احترامها والوقوف عندها، لأن في ذلك احتراما للذات