بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «وزراء الخارجية العرب يبحثون خطة تحرك لإنهاء حصار غزة»، المنشور بتاريخ 3 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن العرب يحاولون، دائما، لوم خصومهم على ازدياد مشكلاتهم. ولا يفكرون في أخطائهم التي تبيح للخصوم التمكن منهم. لا مجلس الأمن ولا الدول العربية نفسها تعتبر حكومة حماس في غزة سلطة شرعية.

> تعقيبا على خبر «أردوغان لإسرائيل: عداوتنا لها ثمن.. ولسنا دولة قبيلة»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن ما حدث يعيدني بالذكرى إلى اليوم الذي قررت فيه أن أغادر إلى المغترب بعد أن اقتنعت أن الحرب اللبنانية حولت المواطنين إلى حطب مواقد. وفي طريقنا إلى مصر على متن سفينة شحن، أوقف السفينة

> تعقيبا على خبر «أردوغان لإسرائيل: عداوتنا لها ثمن.. ولسنا دولة قبيلة»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: مرحبا بالتاجر الجديد رجب طيب أردوغان، الذي استغرب أن بعضنا ما يزال يصدق ما يقوله. ربما لأن البعض يشبهه بطريقة معينة. أردوغان بارع في كيل التهم وبث الوعيد لإسرائيل من على المنابر. تركيا

> تعقيبا على خبر «أردوغان لإسرائيل: عداوتنا لها ثمن.. ولسنا دولة قبيلة»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إنني معجب فعلا بأردوغان كبطل، وأخالف من نعته بالتاجر، ومن قال بأن تركيا تريد أن تهرب من مشكلاتها الداخلية، لأنه لا علاقة لما جرى بمنطق كهذا. هذا الرجل أعطى بعدا عالميا للإسلام الذي

> تعقيبا على خبر «قائد سلاح البحرية يقود الاعتداء على (مرمرة)»، المنشور بتاريخ 3 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن إسرائيل، كيان عدواني يرفع من مكانة قياداته وفقا لرصيدهم من الأعمال الإجرامية في مواجهتهم مع الآخرين. هذا الكيان الغاصب لا يستطيع إلا أن يظهر إجرامه وحقده ووحشيته في تنفيذ عملياته، معتقدا أن

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «السفينة فرصة للمعتدلين أيضا!»، المنشور بتاريخ 3 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: بينما فتحت حادثة السفن فرصة جديدة يمكن استغلالها لتحقيق السلام، هناك فعلا من يعمل على جعلها فرصة لإعلان الحرب. وكما قال الكاتب، لو استطاعت تركيا إشراك سورية في مشروع السلام الأميركي، وتمكنت

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «السفينة فرصة للمعتدلين أيضا!»، المنشور بتاريخ 3 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن إسرائيل ليست متلهفة على السلام مع العرب؟ ثم ما الذي حصلنا عليه من عملية السلام التي دشنت في عهد الراحل عرفات، سوى خروجه من مقره الرئاسي محمولا على أكتاف أنصاره يصارع الموت. ويقال إن إسرائيل

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «لا تنقذوا إسرائيل هذه المرة!»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن إسرائيل سببت لنفسها أزمة بعد أن أوقعها نتنياهو في واحدة من حماقاته المعهودة. لكن الضجة التي رافقت هذا الحدث، سرعان ما تنتهي وينسى العالم ما حدث. فإمبراطورية الإعلام اليهودي ستقوم بالواجب، وتبدأ

> تعقيبا على مقال هدى الحسيني «هل يدفع نتنياهو ثمن الهجوم على (أسطول الحرية)؟»، المنشور بتاريخ 3 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: على الرغم من أن لتركيا ثقلها على المستوى الإقليمي والدولي، فإنها مثل إيران تشعر بالوحدة، إذ ليس لهما عمق استراتيجي ترتكزان إليه، باستثناء التاريخ والجغرافيا. لقد رفض الاتحاد

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «بين الهند والنرويج»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن بين السعودية والهند والنرويج أوجه شبه كثيرة، منها خيارها نهج الاعتدال والوسطية كأفضل الطرق لتوفير الرخاء والازدهار لشعوبها، بعيدا كل عن الشعارات التي لا تسد رمق من يرفعها ويلوح بها في وجوه العباد.

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «حاسبوهم»، المنشور بتاريخ 3 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: على العرب إن أرادوا أن يحترمهم العالم أن يقطع من له علاقات بإسرائيل تلك العلاقات، كما فعلت نيكاراغوا. وأن يوقف تصدير الغاز إليها. وأن يلوح فقط بالتهديد الاقتصادي لكل من يدافع عن الجرائم الاقتصادية. وأخيرا، لا بد من

> تعقيبا على مقال مشعل السديري «يا رب اغفر لي إن كنت قد أخطأت»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لقد سبقكم عباقرة شنقيط في هذه الفتوى منذ زمن بعيد. فأنا شخصيا، أعرف رجل دين في إحدى القرى الموريتانية النائية، كان مولعا بأصوات النساء الجميلة. ولأنه كان «يخاف عذاب ربه»، كان يأمرهن بأن يحللن