بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «(العمل) يهدد باراك بإسقاط حكومة نتنياهو ما لم يحصل تقدم في السلام»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن الحفنة التي تحكم إسرائيل لا تختلف في توجهاتها العامة حتى لو اختلفت أحزابها. فالقتل واغتصاب الأرض، وغطرسة القوة، والمؤامرات، وتزوير الجوازات الأوروبية، والاعتداء على

* تعقيبا على خبر «(العمل) يهدد باراك بإسقاط حكومة نتنياهو ما لم يحصل تقدم في السلام»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: هذه هي إسرائيل. كلما حشرت سياسيا في الزاوية، وما أكثر ما يحدث هذا، خصوصا في هذه الأيام، تنبري جماعات وأحزاب من داخلها لإنقاذها. باراك يهدد بإسقاط الحكومة، ورئيس الدولة

* تعقيبا على خبر «البشير يسمي حكومته من 77 وزيرا بينهم 7 نساء.. والمعارضة تعتبرها (لا تحمل جديدا)»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن القول بأن الحكومة لا تحمل جديدا، ليس رأي المعارضة وحدها، بل تشاركها فيه كل القوى الحريصة على مصلحة الوطن، حتى وإن كانت تقف على الحياد. كان أمل السودانيين

* تعقيبا على خبر «باريس تعامل بارزاني كرئيس دولة وتوقع معه اتفاق تعاون يتضمن مشاريع طاقة»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: ما ينبغي الالتفات إليه، هو أن بارزاني من الأشخاص الذين يدين لهم المجتمع الكردي بالعرفان، لدوره، ليس فقط في إنشاء دولة عصرية متطورة داخل دولة تمزقها المحاصصة والحسابات

* تعقيبا على خبر «إسرائيل تشكل رسميا (لجنة تقصي) الحقائق حول مهاجمة أسطول الحرية»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لا يمكن لإسرائيل أن تكون هي القاضي والجلاد في آن واحد. وما يطلبه أوباما منها مضحك للغاية، ويؤكد أن إسرائيل لم تكن لتقدم على هجومها على قافلة الحرية إلا بعد أن حصلت على

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «المسألة لا تستوجب الحرب بعد»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: فعلا إن الحرب من أي جهة جاءت لن تكون حلا، بل ستزيد الوضع تأزما، عدا عن الدماء التي ستهدر خلالها. كما أنها ستزيد الكراهية والحقد ضد الجهة المهاجمة. وإذا فشلت الحرب في تحقيق أهدافها، فنتيجتها

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «بنت الجيران: مقدمة لعمران العواطف»، المنشور بتاريخ 14 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: باعتباري صعيديا، يعجبني حد الانبهار، حضور الصعيد في مقالات فندي وبشكل شبه دائم، بل واستخدام الكاتب مفردات من عمق القرية الصعيدية تعود بالقارئ إلى تلك البيئة، لدرجة أن القادم من قرى الصعيد

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «بن لادن والمعادن.. وقسمة أبي دلامة؟»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن الأميركيين أسسوا في العراق جيشا وشرطة، تكوينهما الأساسي يعتمد على 34 ميليشيا إيرانية، منها ثأر الله، ويد الله، وحزب الله بشقيه، وكتائب الثأر للرضيع، وجيش المهدي، وفيلق بدر، وكتائب

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «بن لادن والمعادن.. وقسمة أبي دلامة؟»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لنبدأ بإيران ونقول، إنها دولة كبيرة ذات حضارة عظيمة ساهمت في صنع تاريخ المنطقة. لكن مشكلتها، أنها بعد عام 1979 حين تخلصت من فساد شاهنشاهها، جاءت بأناس يرومون قيادة العالم الإسلامي وهم

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «هل ترفع حماس الحصار عن غزة؟!»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: منذ بدايات القرن الماضي، ونحن نكتب ونقرأ عن فلسطين وشعب فلسطين، وعن الأخطار المحدقة به والمؤامرات التي تحاك ضده في السر والعلن، وكيفية التصدي لها مع دق طبول الحرب وأجراس الخطر، لتسفر النتيجة

* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «الولاء لإسرائيل»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن مجموعة من المثقفين اليهود في الغرب عموما، والولايات المتحدة بصورة خاصة، تبنت بعد توقيع إقرار السلام بين مصر وإسرائيل ولاحقا الأردن، فكر التصالح والعيش بسلام، وإعطاء الفلسطينيين حقوقهم. كانوا يهودا لهم

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «كيف وكم يطول عمرك؟!»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن معدل عمر إنسان الغابة لم يكن يتجاوز الثلاثين عاما مثل الحيوانات الأخرى في ذلك الزمان. لكن الحال تغير بفضل استخدام الإنسان لعقله، وتنظيم حياته المعيشية، واستمتاعه بالحياة، وقد زاد معدل عمر الإنسان