الاربعـاء 22 شعبـان 1431 هـ 4 اغسطس 2010 العدد 11572  







بريـد القــراء

لا يحبون لاهاي ويحكمونها
* تعقيبا على خبر «الخرطوم: قرار لاهاي حول أبيي لم يحل المشكلة.. وجوبا تصف الخطوة بـ(الخطيرة)»، المنشور بتاريخ 1 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن الشريكين في الحكم، لجآ إلى محكمة التحكيم الدولية بعد أن وصلا إلى طريق مسدود بشأن ترسيم حدود أبيي، التي تبلغ مساحتها 10 آلاف كم2 تقريبا، أي مساوية لمساحة لبنان.
لا شعب يقبل تبديد تضحياته
* تعقيبا على خبر «الخرطوم: قرار لاهاي حول أبيي لم يحل المشكلة.. وجوبا تصف الخطوة بـ(الخطيرة)»، المنشور بتاريخ 1 أغسطس (آب) الحالي، أقول إنني على يقين من أن الحكومة السودانية جانبتها الحكمة عند التوقيع علي اتفاقية السلام - وقد تنازلت عن ما لا تملك لمن لا يستحق. وهكذا وقعت على اتفاقية ظلمت الشمال إلى
حكومة تنتقم من مواطنيها
* تعقيبا على خبر «أهالي الأعظمية لـ«الشرق الأوسط»: «القاعدة» تتركز في شارع الأخطل.. وتستغل العاطلين»، المنشور بتاريخ 1 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن التقارير الإعلامية التي بثت أخيرا أفادت بأن أحد مناطيد القوات الأميركية قام بتصوير العملية كاملة، من لحظة دخول المسلحين من خارج مدينة الأعظمية حتى مجيئهم
موقف لا نستغربه
* تعقيبا على خبر «زعيم منظمة بدر: أميركا تعرقل تشكيل الحكومة العراقية الجديدة بإصرارها على علاوي والمالكي»، المنشور بتاريخ 1 أغسطس (آب) الحالي، أقول من الطبيعي أن تنحى منظمة بدر الموالية لإيران باللائمة على أميركا في عرقلة تشكيل الحكومة العراقية، وتقوم بتبرئة ساحة إيران وتدخلها السافر في الشأن العراقي.
الثورة المصرية ونمط ديمقراطيتها
* تعقيبا على مقال علي سالم «جولة سياحية في مولد سيدي يوليو»، المنشور بتاريخ 1 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن الحديث عن الهدف السادس للثورة الذي لم يتحقق، وهو الديمقراطية، لم يبدأ إلا بعد انقلاب القصر الذي قام به الرئيس السادات عام 1971، وكان تبريره لهذا الانقلاب الذي لم يكن أكثر من صراع على الحكم، هو
حفنة قوارب وتاريخ مأساوي
* تعقيبا على مقال آمال موسى «تركيا ولعنة (الطربوش العثماني)»، المنشور بتاريخ 31 يوليو (تموز) الماضي، أقول أن أوروبا تعرف تمام المعرفة أن تركيا ليست صادقة في تدخلها مع إيران أو في مساعدتها للفلسطينيين في قطاع غزة. لذلك فهي ليست خائفة من هذا الجانب. قرأت الكثير من المقالات عن تركيا مؤخرا، ورأيت أن حفنة
لهذه الأسباب أحببناه
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «من الكويت إلى بيروت»، المنشور بتاريخ 31 يوليو (تموز) الماضي، أقول حين نرى أفعال وأقوال ومبادرات الملك عبد الله بن عبد العزيز في لم الشمل وإصلاح البيت العربي، نفهم لماذا أحببناه واتفقنا عليه جميعا، من المواطن العادي إلى النخب السياسية والثقافية والدينية، في طول
أسئلة ما بعد الزيارة
* تعقيبا على مقال بلال الحسن «جولة الملك عبد الله وأفقها التاريخي»، المنشور بتاريخ 1 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن هذه الزيارة التاريخية للملك عبد الله والرئيس بشار الأسد، تطرح سؤالين مهمين فعلا: فهل ستساهم في حل إشكالية التعاطي مع القرار الظني المتوقع من جانب المحكمة الدولية، وفي ظل دخول العدو الصهيوني
كارثة أميركية تتعاظم
* تعقيبا على مقال مورين داود «تائهون في متاهة»، المنشور بتاريخ 30 يوليو (تموز) الماضي، أقول إن الأمور سوف تستمر على الأرجح في التدهور بشكل أفدح بالنسبة لقوات أميركا هناك. فغزو بلدان الآخرين واحتلالها ليس لعبة بل هو ورطة تترتب عليها تبعات وتداعيات كثيرة، حيث يزداد تناقص القدرات على مواجهتها وتحملها
بمن نعجب بالكاتب أم بفكرته؟
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «جارية وصاحبها فرنسي»، المنشور بتاريخ 1 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن أخطاءنا دوما تكون نتيجة سوء تقدير، فالأولى بنا أن نعجب بالفكرة وليس بالكاتب، لأن الفكرة غالبا ما تكون مجردة وغير خاضعة لمتغيرات الظروف. أما تغير الفكرة فيحتاج لزمن طويل مهما كان هذا التغير طفيفا، في
هذا هو برنارد شو
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «قل لي أعمل إيه يا دكتور!»، المنشور بتاريخ 1 أغسطس (آب) الحالي، أقول ولد جورج برنارد شو في دبلن بتاريخ 26 يوليو 1856، وتوفي في 2 نوفمبر 1950. وهو مؤلف آيرلندي مشهور حول العالم. وقد انتقل إلى لندن حين أصبح في العشرينات. أول نجاحاته كان في النقد الموسيقي والأدبي، ولكنه انتقل
مقتطفـات مـن صفحة
سيارات
«بوغاتي فايرون سوبر سبورت» تدخل كتاب «غينيس» لأرقام السرعات القياسية
«تيدا» تدخلها عامها الرابع بمحرك أقوى وأكثر اقتصادا وخيار طراز «سيدان» أو «هاتش باك» بمقعد قابل للطي
«كامارو» سلاح شيفروليه في مواجهة «فورد موستانغ»
استكمال رفاهية السائق والراكب يدفع شركات السيارات إلى المقاعد الأكثر أمانا والأبواب الأسهل استعمالا
«جاي دي باور» تختار «بورشه» و«باناميرا» في المركزين الأول والثاني في فئتيهما
اخبار سريعة