* تعقيبا على خبر «أبو مازن: بيان للرباعية الدولية يطلب تطبيق الشرعية كاف للذهاب إلى مفاوضات»، المنشور بتاريخ 11 أغسطس (آب) الحالي، أقول: «إن أي مفاوضات في الدنيا تجرى بين ندين قواهما متقاربة، وهذه ليست الحال بين عباس ونتنياهو، الذي يملك كل القوى المادية والعسكرية والسياسية، بينما يفتقر نظيره الفلسطيني