بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «الدباغ: زرت دمشق لرفض (طائف عراقي)»، المنشور بتاريخ 25 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن الطائفيين القابعين على صدور الشعب العراقي، لا يريدون لأي جهود عربية خيرة أن ترى النور. لكنهم لا يمانعون أن يكون الطائف إيرانيا. يخافون من كل ما هو عربي، لأنهم يعتقدون أن العرب يعملون من أجل قيام حكومة

> تعقيبا على خبر «البشير: الجنوبيون وحدويون وحملة الاستفتاء ستنطلق من الجنوب للتبصير بمخاطر الانفصال»، المنشور بتاريخ 25 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن ما قاله الرئيس البشير من أن الجنوبيين وحدويون لا يعدو كونه كلاما للاستهلاك السياسي. لقد بدت رغبة الجنوبيين في الانفصال واضحة من تصرفاتهم داخل العاصمة الخرطوم،

> تعقيبا على خبر «محمد علاوي: لو طرحوا اسمي كمرشح سأرفض بشدة»، المنشور بتاريخ 22 أغسطس (آب) الحالي، أقول: نحمد الله أن أصبح عندنا، أخيرا، مسؤول وسياسي لا يفكر بطريقة أنانية ويتخذ مواقف مهنية، في وقت لم نر فيه مسؤولا عراقيا منذ عام 2003، اعترف بتقصير، أو قدم استقالته معلنا مسؤوليته الأخلاقية عن حالة

> تعقيبا على خبر «محمد علاوي: لو طرحوا اسمي كمرشح سأرفض بشدة»، المنشور بتاريخ 22 أغسطس (آب) الحالي، أقول: هذا موقف مبدئي من محمد علاوي. أما الائتلاف ودولة القانون، فما يهمهما في هذا الموضوع، هو أن يبتعد إياد علاوي عن رئاسة الحكومة، لأن حليفهما الإيراني لا يرغب في ذلك. في المقابل، نأمل أن تحافظ القائمة

> تعقيبا على خبر «33 قتيلا بينهم 6 نواب في هجوم لحركة الشباب على فندق بمقديشو»، المنشور بتاريخ 25 أغسطس (آب) الحالي، أقول: كل شيء ممكن في الصومال ومتوقع، من ذلك وقوع اختراقات بالجملة. هذه ليست المرة الأولى ولا الأخيرة، التي نشهد فيها مثل هذه الأحداث. المسافة بين «الشباب» و«فيلا صوماليا» هي شارع واحد

> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «هل نريد نجاحا للمفاوضات المباشرة؟»، المنشور بتاريخ 25 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إنه لا ضمانات حقيقية لنجاح المفاوضات المباشرة، حتى وإن أعلن نتنياهو أن جعبته مليئة بالتنازلات التي سيدهش بها الجميع. فالسماء ممتلئة بالغيوم والسحب، لكنها سحب عابرة على ما يبدو، ولن تسقط

> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «هل نريد نجاحا للمفاوضات المباشرة؟»، المنشور بتاريخ 25 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن من يعتقد أن إسرائيل ترغب في السلام الحقيقي، فهو كمن يعتقد أن السراب بحيرة ماء عذب. الآن لا توجد عمليات عسكرية ضد الإسرائيليين، والبركة في ذلك في السلطة الفلسطينية التي منعت ذلك. واليوم

> تعقيبا على مقال صافي ناز كاظم «الفتانون وحكايات التبوير»، المنشور بتاريخ 25 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن البغدادي كان إنسانا متنورا وشجاعا في حملة التوعية التي قام بها لمجتمعه، بتسفيهه الخرافات التي يحاول أصحاب الوهم والدجل حشرها في رؤوس السذج ومن هم في تيه. تحمل الراحل مسؤولية المواجهة بمفرده مع أسراب

> تعقيبا على مقال صافي ناز كاظم «الفتانون وحكايات التبوير»، المنشور بتاريخ 25 أغسطس (آب) الحالي، أقول: فعلا، يبدو أن كل باحث عن شهرة، يجد في وصفه بالتنويري أقرب وسيلة. ولكي يتم له ذلك، يحاول النيل من الإسلام. لمثل هؤلاء أقول: انظروا إلى علماء الغرب الذين تحولوا إلى الإسلام، وإلى الشباب المسلم الحافظ

> تعقيبا على مقال مصطفى أكيول «هل اليونان أفضل من تركيا؟»، المنشور بتاريخ 25 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن المقارنة بين تركيا واليونان غير عادلة. فاليونان بلد ذو حكومة ديمقراطية تعددية، ويتخذ موقفا متقدما من حقوق الإنسان. وفي اليونان شعب يعرف الديمقراطية ويعي حقوقه وواجباته. بينما يعيش في تركيا عشرون

> تعقيبا على مقال مصطفى أكيول «هل اليونان أفضل من تركيا؟»، المنشور بتاريخ 25 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن تركيا واليونان مقصرتان في منح الأقليات الدينية أو القومية فيهما حريتها. وإذا كان هضم حقوق الأكراد في اليونان يقتصر على رفض السماح لهم بالوصول إلى البرلمان بالطرق القانونية أو غيرها، فإنه لا يحرمهم

> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «التباهي بالتباهي»، المنشور بتاريخ 24 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن في العراق سحر غريب. كلما ازدادت سنوات البعد عنه عظم الاشتياق إليه. عندما أتمشى على السواحل الإيطالية الجميلة، وقد هجرت دجلة في سبعينات القرن الماضي وما رأيته بعد ذلك أبدا، أشعر بمياهه تسري في عروقي، وتمنحني