الاربعـاء 26 شـوال 1431 هـ 6 اكتوبر 2010 العدد 11635  







بريـد القــراء

البقاء في المعارضة أفضل
> تعقيبا على خبر «(العراقية) ترفض دعوة المالكي للمشاركة في حكومة برئاسته.. وتؤكد أن خيارها هو التفاوض مع كتل أخرى»، المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن جماهير القائمة العراقية تعتبر المشاركة في حكومة يترأسها المالكي أو غيره من حزب الدعوة، خطأ كبيرا، بينما تعتبر الانسحاب من العملية
الابتزاز الخطير
> تعقيبا على خبر «حزب الله يؤكد أن القرار الظني أقصر الطرق إلى الفتنة.. وجنبلاط: لسنا في حاجة إلى محكمة تسيل الدماء»، المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: ما هي العلاقة بين معرفة قرار المحكمة الدولية الظني في قضية اغتيال الرئيس الحريري، وإثارة الفتنة الطائفية، كما قال حزب الله، أو أن
مفاهيم حزب الله العجيبة
> تعقيبا على خبر «حزب الله يؤكد أن القرار الظني أقصر الطرق إلى الفتنة.. وجنبلاط: لسنا في حاجة إلى محكمة تسيل الدماء»، المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن الحقيقة في مفهوم حزب الله تعد فتنة. والوطنية في مفهوم حزب الله أصبحت خنوعا، وربما عمالة، والعدالة في مفهوم حزب الله فضيحة، أما
حروب موسفيني بالوكالة
> تعقيبا على خبر «أوغندا تهدد بسحب قواتها من الصومال بسبب تقرير نشرته الأمم المتحدة»، المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن التقرير الأممي أغلق طريق دعم الحكومة الأوغندية للميليشيات التي كانت تقاتل السودان، ودعمه بعض قبائل جنوب السودان، خصوصا الدينكا، ضد النوير والتبوسا. معروف أن نظام
حال المنظمات الفلسطينية اليوم
> تعقيبا على خبر «الفصائل والقوى الفلسطينية ترحب بقرار تعليق المفاوضات وتطالب بوقفها نهائيا»، المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: هذا انتصار فارغ، والأفضل للمنظمات الفلسطينية هذه أن تبحث عن برنامج للوحدة الوطنية، يحدد استراتيجيتها السياسية للمرحلة المقبلة، فالفصائل والمنظمات الفلسطينية
الصعود الإسلامي يحرك الانقسامات
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «من يحرك الشيعة والسنة؟»، المنشور بتاريخ 2 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن ما يحرك الشيعة والسنة هو صعود التيار الديني في المنطقة وسط أنظمة تدير مناهج تعليمية سيئة. فهناك دول مهمة في المنطقة، قائمة على أسس دينية، وأخرى المفروض أنها تقوم على أسس مغايرة، ومع ذلك
العجز يتصدر الخيارات
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «أي بدائل يا عمرو موسى؟»، المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن عمرو موسى، ومن قبله الرئيس محمود عباس، لا يملكان أي خيارات غير الخيارات العربية، وهذه تتأتى عن حالة الضعف والتردي التي تعم الساحات العربية. فخيارات العرب معروفة جيدا، ومدروسة بدقة من
الشتائم «الإعلامية» وضعف القوانين
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «ما هذا الترف؟»، المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: من يؤمن بالعلمانية ويقال له إنه علماني، فهذه ليست شتيمة، ومن كان أصوليا لا ينبغي له أن يشعر بأن تعريفه هذا شتيمة. أما اتهام شخص لآخر أو آخرين بالعمالة أو تلقي الرشوة، فذلك اتهام يمكن أن ترفع بشأنه قضية
المخالفة والقانون.. وما يناسبهما
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «ما هذا الترف؟»، المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن من حق الكاتب أن يضحك ومن كل قلبه، بعد الاطلاع على خبر طرد شبكة «سي إن إن» الإخبارية أحد مذيعيها بسبب شتيمته لزميل يعمل معه. فالمفروض في أي جهة عمل، أن يكون لها نظام أو لائحة تحكم علاقتها بالعاملين وعلاقة
بدعة عراقية بحتة
> تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «في الكتلة الفائزة: الجدل القانوني والجدل السياسي»، المنشور بتاريخ 3 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: في كل الدنيا تكلف الكتلة الانتخابية الفائزة بأكبر نسبة من الأصوات تشكيل الحكومة، ولو كانت الأكثرية بمقعد واحد، أما بدعة تشكيل الكتل بعد الانتخابات فلا وجود لها في
حقل تجارب للآخرين
> مقال إياد أبو شقرا «أين تقف واشنطن من (أراضي الشرق الأوسط المحتلة)؟»، المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، مقال منطقي وتميز بكثير من الموضوعية في معالجته للصراع في المنطقة. جميع الخيوط اليوم في يد واشنطن، لكنها لم تستطع توفير نظام إقليمي مستقر. وبدلا من ذلك تحرك ما تمسك به من خيوط في اتجاه
لم يتبق من الأرض كثير
> تعقيبا على مقال عادل درويش «مفاوضات السلام بين الغاية والوسيلة»، المنشور بتاريخ 2 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن الدولة الصهيونية تسعى منذ زمن بعيد إلى عزل فلسطين عن العرب. وقد نجحت في ذلك منذ وقعت مع مصر اتفاق كامب ديفيد. منذ ذلك الحين، وإسرائيل تسرق وتنهب من الأرض الفلسطينية ما بلغت مساحته
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الأمير عاصم بن نايف،
الدكتور محمد البصيري،
الدكتور أحمد زكي بدر،
الدكتور حنيف حسن علي،
كوليت خوري،
آسه إلين بييركه،
الدكتور حسن منيمنة،
الدكتور محمد عبيدات،
دوني بييتون،
لانا الخليل،