الثلاثـاء 02 ذو الحجـة 1431 هـ 9 نوفمبر 2010 العدد 11669  







بريـد القــراء

تمنيت رئيسا مثل خادم الحرمين
* تعقيبا على خبر «(فوربس): خادم الحرمين ثالث أقوى شخصية تأثيرا في العالم»، المنشور بتاريخ 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن الملك عبد الله بن عبد العزيز، خادم الحرمين الشريفين، يستحق هذا المركز، وذاك التميز الرائع، طالما أحب شعبه ورعاه، ووفر له مستلزمات الحياة الطبيعية والاستقرار والأمن الضروريين
نعم.. قائد على المستويات كلها
* تعقيبا على خبر «(فوربس): خادم الحرمين ثالث أقوى شخصية تأثيرا في العالم»، المنشور بتاريخ 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن خادم الحرمين الشريفين، الملك عبد الله بن عبد العزيز، شخصية تاريخية استثنائية، برأي الأصدقاء والأعداء، باعتباره قائدا للعالم الإسلامي، بخدمته الشريفة للحرمين، ودوره في
إلى حماس.. احفروا في الجهة الأخرى
* تعقيبا على خبر «حماس تهاجم عباس بشدة لرفضه الشراكة الأمنية»، المنشور بتاريخ 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لا يحق لعباس أو غيره أن يكون عونا للعدو الإسرائيلي ضد أبناء شعبه. لكن ألم تستخدم حماس دماء الشعب الفلسطيني في دعم موقفها وموقف المحور الإيراني - السوري في المنطقة، خلال الحرب الخاسرة
لا أحب بريطانيا لكنني أحترمها
* تعقيبا على خبر «أبو حمزة يكسب دعواه ضد الحكومة البريطانية في محاولة سحب الجنسية منه»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: أعترف أنني شخصيا لا أحب بريطانيا كدولة تسببت لنا في العديد من الكوارث التي لم تزل أجيال في منطقتنا تتجرع مرارتها حتى اليوم. لكنني، لا أستطيع إلا أن أرفع قبعتي
المعارضة في بلد ديمقراطي وآخر متخلف
* تعقيبا على مقال عادل درويش «المعارضة المسؤولة»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن المعارضة المسؤولة لا تقوم إلا في ظل حكومة مسؤولة على غرار حكومة ائتلاف المحافظين والأحرار في بريطانيا، والتي تستمد شرعيتها من صناديق اقتراع لا تمتد إليها يد التزوير، ولا يقترب منها «بلطجيون»، بالإضافة
«مجاهدون» ألفوا لغة المال والدم
* تعقيبا على مقال بلال الحسن «أحصنة طروادة تتجول في شوارع بغداد»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، من باب الإنصاف القول: إن الكاتب أغفل أكثر الأحصنة غدرا وكفرا، وهي أحصنة ما يسمى «الجهاد» و«المجاهدين» من أتباع تنظيم «قاعدة» الشر. وهؤلاء نفهم لغتهم العربية، وهم عرب أقحاح فعلا، وقد فهمها
قراءة سورية خاطئة للواقع
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سورية وأميركا.. انتهى شهر العسل»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن الدبلوماسية السورية أصابها الكثير من الغرور وعدم فهم الواقع. فهي، حتى الآن، لا تستطيع أن تميز بين وضع أميركا وتداخلها مع السياسات العالمية، ووضعها في العراق. كذلك بتنا نزداد قناعة
ابتزاز طويل الأمد
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سورية وأميركا.. انتهى شهر العسل»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن هذا اللعب سوف ينتهي فور صدور القرار الظني عن المحكمة الدولية الخاصة بالتحقيق في اغتيال رفيق الحريري. وأنا في رأيي أشك أن سورية متورطة بطريقة أو بأخرى في قضية الحريري، وبالحد الأدنى
حقا.. إنهم لا يكترثون
* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «العراق في (ضمير) السعودية.. من المؤسس إلى الملك عبد الله»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لقد أصاب الكاتب كبد الحقيقة؛ إذ ليس مستغربا أبدا عدم اكتراث من يحكم العراق الآن من أتباع المالكي وحزب الدعوة، بالمبادرة السعودية. وهؤلاء لا تهمهم
«خليجي 20» تحت المطرقة الأمنية
* تعقيبا على مقال أمل عبد العزيز الهزاني «منافسة كروية أم مغامرة أمنية؟»، المنشور بتاريخ 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن موقف الكاتبة سليم وكلامها موزون؛ فالأمن في اليمن مفقود فعلا، وأي مسؤول يرغب في التحرك يحتاج إلى حراسة أمنية مشددة. حتى رئيس اليمن نفسه، إذا أراد المرور في شارع ما، تطلب
ديكور انتخابي
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «جعلونا نشتهي التزوير»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن الانتخابات في العالم العربي عبارة عن ديكور لتزيين الأنظمة الدكتاتورية، حتى تظهر أمام العالم بمظهر من تمنح شعوبها حرية اختيار نوابها في المجالس النيابية والمجالس المحلية، وكذلك في اختيار
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
المسبحة.. أداة للعبادة والزينة وعدد خرزاتها يحدد وظيفتها