بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «حماس تواجه صعوبات كبيرة في إقناع الفصائل الفلسطينية بالتزام التهدئة»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الأيام دارت فعلا، وحماس التي كانت ترفض في السابق، نداء السلطة الفلسطينية وطلبها التوقف عن إطلاق الصواريخ على إسرائيل وذلك تجنبا للهجمات المسعورة على الأبرياء

> تعقيبا على خبر «الأطياف العراقية تطالب الجامعة العربية بدعم التطبيع الكامل مع السعودية والكويت»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: من مصلحة العراق ودول الجوار العربية الخليجية التقارب، لأن التباعد يعني مساعدة البعثيين للرجوع لحكم العراق مرة أخرى، وهذا يعني مصيبة للجميع ممن يعتبرون

> تعقيبا على خبر «وزارة الدفاع العراقية: صفقة الأسلحة الأميركية لا تشمل البيشمركة»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن العراقيين لا يريدون أن يستفيدوا من درس جنوب السودان في تحقيق العدالة وإزالة الفروقات بين مناطق العراق. وعندما يسير إقليم كردستان على نفس طريق جنوب السودان، الكل

> تعقيبا على خبر «المعارضة تطالب البشير بالاستقالة وتحمله مسؤولية انفصال الجنوب»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لا توجد - برأيي - معارضة بالسودان، هي فقط ظاهرة إعلامية وصوتية، هذه الأحزاب التي تسمي نفسها معارضة لا وجود لها على أرض الواقع ولا جماهير لها، لو كانت تستند إلى قواعد

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «السودان.. وبدأ البكاء!»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الكاتب وصف الدواء وشخص الداء في مقال شديد الإيجاز والتركيز. ولكن ماذا يجدي هذا العلاج إن غابت رغبة الشفاء عند المريض نفسه. بالأمس نعينا دولة الصومال التي أصبحت دولة فاشلة، بل عدة كيانات فاشلة.

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «السودان.. وبدأ البكاء!»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لا فائدة من البكاء على اللبن المسكوب. وأتساءل: أين كان العرب قبل وقوع الفاس في الراس؟ وهل يبكون على السودان فعلا؟ أم أنهم يبكون خوفا من أن يطال التقسيم بلدانهم أيضا؟ وما الدور الذي قام به العرب

> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «قرار رئاسي»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الكراهية سلعة موجودة في الشرق والغرب وسوقها الشرقية أكثر رواجا ومنتجها أكثر غباء، لكن الغرب أكثر ذكاء بربطها بحقيقة ولو صغيرة لتكبيرها وتضخيمها خدمة لمصالحه وحماية لأمن مواطنيه. أتفهم ذلك عندما أرى لاجئا

> تعقيبا على المقترح الوارد في صحيفتكم بتاريخ 28/1/1432 في الصفحة 25 تحت عنوان «هيئة متخصصة في إدارة الأزمات» للكاتب سعود الأحمد، بادئ ذي بدء أشكر الكاتب على اهتمامه بهذا الموضوع ولا شك أن هذا الاهتمام نابع من حرصه على المحافظة على الأرواح والمكتسبات الوطنية. وكان بودي أن الكاتب اطلع على على ما سبق

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «حكاية غداء»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لا شك أن عدم الاستقرار وغياب العدالة الاجتماعية يدفعان أبناء الوطن إلى الهجرة بحثا عما يفتقدونه في أوطانهم ويجدونه في الدول الأجنبية، وهناك يحققون نجاحات باهرة، وتصبح لهم مكانة عالمية تشيد بها الدول المستفيدة

> تعقيبا على مقال حمد الماجد «شرارة تونس تعلق بالثوب الجزائري»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: البناء لكي يستمر يجب أن يبنى على قاعدة سليمة وصلبة وحقيقية؛ فهل معظم حكوماتنا قامت وفق هذه النظرية البسيطة؟. الدول الناجحة والمستقرة ما هي إلا شراكة حقيقية بين القيادة والشعب وفق مرجعية