بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «شباب (الفيس بوك) ينظمون حملة للتظاهر ضد البشير.. والخرطوم تلوح بردع التحركات»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إن لدى السودان مليون سبب للانتفاض. فبلادهم تتقطع كل يوم، والفقر والبطالة هما الأكثر والأعلى في المنطقة، والفساد يزكم الأنوف، ورئيس النظام بات فاقدا للسيادة

> تعقيبا على خبر «شباب (الفيس بوك) ينظمون حملة للتظاهر ضد البشير.. والخرطوم تلوح بردع التحركات»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إن حكومة البشير ليست مثل الحكومات الأخرى، وسقوطها صعب جداً، نظراً لأنها تتمتع برئيس نزيه يخالط العامة في المناسبات المختلفة. ويقف في الاحتفالات وسط جمهوره

> تعقيبا على خبر «حزبا بارزاني وطالباني يبحثان أوضاع كردستان على ضوء مستجدات المنطقة»، المنشور بتاريخ 29 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول نعم، الفساد و البطالة والسرقة، واحتكار السلطة، وعدم وجود محاسبة، وإطلاق الوعود الكاذبة وغيرها موجود كله، وسيبقى قائما في كردستان طالما بقي حزبا طالباني وبارزاني

> تعقيبا على خبر «د. ماجد الحربي: لا يوجد بين معلمينا متشدد.. وإرسالهم لليمن وباكستان ليس مغامرة تعليمية»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إن الحربي، لم يرصد، على حد قوله، أي شيء غير طبيعي في المدارس في الخارج؟ وهذا أمر طبيعي جدا، لأنهم وعلى مدى 30 عاما، لم يرصدوا الاختراقات المفجعة

> تعقيبا على خبر «8 قتلى بينهم 3 أجانب في اعتداء انتحاري على متجر في كابل»، المنشور بتاريخ 29 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إن هذا الهجوم الذي يقتل مسلمين في كابل مثلما يقتل أجانب، يدل بشكل قاطع، على أن طالبان وأميرها الهارب، لا يعرفان سوى القتل والتفجير، بالرغم من الحقيقة التي تؤكد أن مثل هذه التفجيرات

> تعقيبا على مقال بلال الحسن «الانفجارات الشعبية وانهيار نظرية (الديمقراطية الموالية)»المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إن الانفجار الشعبي في مصر لم يحدث من فراغ، إنما هو نتيجة تراكمات كثيرة منها: منذ عام 1999 عندما صمم المسؤلون المصريون على بيع القطاع العام تحت مظلة الإصلاح الاقتصادي،

> تعقيبا على مقال علي سالم «إنهم يقولون.. ماذا يقولون؟.. دعهم يقولون»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إن الثورة الفرنسية قامت في غير توقيته، من حيث الظلم والحيف الذي وقع على الناس، وحيث كانت الظروف الاقتصادية أحسن في وقت حدوثها عما كانت عليه في أعوام سابقة كثر فيها الفقر والعوز.

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «درس مصر.. الدولة هيبة»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول لا توجد ثورة في التاريخ لا ترافقها ظواهر جانبية سلبية، كالغوغاء وانتشار اللصوص الذين يستغلون الفراغ الأمني المؤقت، والذين يجب أن تتصدى لهم لجان شعبية. وهذا النوع من اللجان ليس جديدا على الشعب المصري،

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «درس مصر.. الدولة هيبة»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إن ما يحدث في بلادي شيء محزن. ورغم أنني لا أميل إلى نظرية المؤامرة في تفسير الأحداث، إلا أن ما نراه ونشاهده، ينبئ بأن هناك أشياء تحاك في الظلام، بهدف ضرب استقرار هذا الوطن وتدمير اقتصاده. حتى هذه

> تعقيبا على مقال أمل عبد العزيز الهزاني «ثورة الياسمين وثورة الزعفران»، المنشور بتاريخ 29 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول نعم هناك خلط قي الأوراق بشكل واضح، لأن نظام إيران أو الإخوان المسلمين في مصر، لا ينادي أي منهما بتطبيق الديمقراطية واحترام حقوق الإنسان، وإنما يعملان على تطبيق نظام «مفصل» على

> تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «الانسدادات والمأزق»، المنشور بتاريخ 30 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول في الوقت الذي تستعد فيه الدول العربية الأخرى لتأسيس أنظمة منتخبة بصورة حقيقة ومعلنة، والخروج من نفق الأحزاب والأنظمة الدكتاتورية، نرى بلدنا العراق وأغلبية شعبه يسيران إلى الدكتاتورية بأقدامهما

> تعقيبا على مقال عبد الغني علي يحيى «من يحكم (المثلث السني) في العراق؟»، المنشور بتاريخ 29 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إن المقال جريء وحساس وواقعي، تسامحي وطني على الغالب، خصوصا عندما ينحو منهج التوحد المضاد للتفتيت والتمزق، كما أشار الكاتب. جرأة الكاتب وشجاعة الأكراد معروفة عبر العصور، لذلك