الاحـد 02 ربيـع الاول 1432 هـ 6 فبراير 2011 العدد 11758  







بريـد القــراء

ما يراه المالكي وما لا يراه
> تعقيبا على خبر «رئيس البرلمان العراقي: قرار ربط الهيئات المستقلة برئاسة الوزراء تهديد حقيقي»، المنشور بتاريخ 3 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لماذا يستقبل المالكي ذوي الضحايا من منطقة الشعلة ولا يستقبل ذوي الضحايا من الأعظمية وغرب بغداد ووسطها وجنوبها والرمادي والموصل وديالى ومناطق العراق السنية؟ الجواب:
ثورة عفوية عظيمة
> تعقيبا على خبر «شعارات متباينة.. و(انتفاضة) بلا قيادة واضحة في مصر»، المنشور بتاريخ 2 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن عظمة مظاهرات مصر وقوة تأثيرها نابعتان من كونها نظمت بصورة عفوية، ولم يتدخل في تنظيمها أي حزب سياسي معارض، وسارت معتمدة على نبض الشارع والشباب الذين سدت في وجوههم كل وسائل التعبير عن
مرحلة لا بد من تغييرها
> تعقيبا على خبر «مصر اليوم.. موعد مع مظاهرة (المليون)»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن ثلاثين عاما من حكم مبارك في مصر، انطوت على الكثير من الظلم، وانتشر خلالها الفساد والمحسوبية واستغلال السلطة، ونمت خلالها طبقات على حساب الشعب الفقير، الذي عانى ويعاني الجوع والتشرد والبطالة. لهذا
شرطة تعرف كيف «تخدم الشعب»
> تعقيبا على خبر «جدل حول رواية (الصفعة) التي أهانت البوعزيزي وأطاحت نظام بن علي»، المنشور بتاريخ 2 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الشرطية التونسية، وأمثالها كثيرون، لم تكتف، على ما يبدو، بمصادرة عربة الخضار التي يدفعها شاب جامعي شريف يحاول ألا يبقى عالة على أسرته، بل قامت بتقديم وردة له مع ابتسامة
إسرائيل وثمن عودة الاحتلال
> تعقيبا على خبر «دعوات في إسرائيل لإعادة احتلال (محور فيلادلفي) بين غزة وسيناء»، المنشور بتاريخ 2 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن العدو الإسرائيلي يتخبط ولا يتعظ. لقد كان يحتل كل قطاع غزة من قبل، ومحور فيلادلفي، لكنه هرب وانسحب منه ومن قطاع غزة كله تحت ضربات المقاومة. العدو يستطيع احتلال محور فيلادلفي
ثورة شبابية بائسة
> تعقيبا على مقال صالح القلاب «لا هي انتقالة أوروبية ولا حتى ثورة إيرانية!»، المنشور بتاريخ 3 فبراير (شباط) الحالي، أقول: بدلا من أن نفتخر بتحقيق إنجازات وثورات علمية واقتصادية، نفتخر بنشر الفوضى، وتدمير الاقتصاد، وتعطيل الحياة. وبدلا من أن يكون الشباب على مقاعد الدراسة وفي المصانع وفي ميادين العمل
أبعد من خطاب الرئيس
> تعقيبا على خبر «نص خطاب الرئيس علي عبد الله صالح»، المنشور بتاريخ 3 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الرئيس علي عبد الله صالح، لم يحاكِ في كلمته التي ألقاها أمام أعضاء مجلسي النواب والشورى، العقول فقط، وإنما حاكى القلوب أيضا. فقد كانت كلمة صادقة ومعبرة تعبيرا حقيقيا عن حبه ووفائه لهذا الوطن مهما كانت
جيل يبحث عن حياة أفضل
> تعقيبا على مقال صالح القلاب «لا هي انتقالة أوروبية ولا حتى ثورة إيرانية!»، المنشور بتاريخ 3 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن من الواضح جدا أن الثورة التونسية والانتفاضة المصرية، كانتا عفويتين بانطلاقاتهما وربما كانت الثورة التونسية أكثر عفوية، حيث سمعنا أن هناك تحضيرا وتواصلا على الإنترنت (الفيس بوك)،
سر بقاء نظام طهران
> تعقيبا على مقال هدى الحسيني «إيران: انضمام جنرال الحرس الثوري محمد رضا مادهي إلى المعارضة»، المنشور بتاريخ 3 فبراير (شباط) الحالي، أقول: بقي شيء واحد نسيه الجنرال مادهي، وهو أن الغرب راض عن هذا النظام، لدوره في الفوضى التي يزرعها في الدول العربية القريب منها والبعيد. كثير من المراهنات على إسقاط النظام
مشهد تغيبه زمرة الرئيس
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «باب في الجدار»، المنشور بتاريخ 3 فبراير (شباط) الحالي، أقول: طوال المدة التي قضاها مبارك في السلطة، التفت حوله زمرة ضمت العديد من البشر، بينهم المحترم والعديد ممن هم دون ذلك أيضا. وكلما زاد عدد هذه الزمر، ضاعت صورة الرئيس وتم تغييبه عما يحدث من حوله. وهذا يبدو ما يحدث
عالم عربي من الفساد
> تعقيبا على مقال مشعل السديري «تعيشي يا مصر.. كبيرة يا مصر»، المنشور بتاريخ 2 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن ثمة عاملا مشتركا في جميع الأحداث التي تجري هذه الأيام، وبالخصوص في محيطنا العربي؟ إنه عامل الفساد المستشري وبأشكال متعددة: الفساد الأخلاقي، والفساد المالي، والفساد الإداري، والتفسخ الذي أصاب
جان نيكوت وليس كولمبوس
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «شكرا للسنيور كولمبوس!»، المنشور بتاريخ 3 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن ثمة خطأ كبيرا أورده الكاتب، فمكتشف النيكوتين لم يكن عالما، إنما هو السفير الفرنسي في البرتغال عام 1560 جان نيكوت. وقد أرسل إلى الملكة الفرنسية كاترين دي ميديسيس، كمية من التبغ لعلها تجد فيها علاجا لمرض
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
«سوق الساعة».. أحد أغرب الأسواق في المغرب