بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «حرس القذافي النسائي.. (مرفوع من الخدمة مؤقتا)»، المنشور بتاريخ 28 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إن القذافي يعد من بين أبرز الوجوه النافذة في العالم العربي، التي نجحت، على الدوام، في خداع الغرب الرسمي والشعبي. فهو استغل كل شيء لكسب العديد من الجمعيات والتنظيمات النسوية الغربية، المعنية

> تعقيبا على خبر «عبد الرحمن شلقم.. صديق طفولة القذافي»، المنشور بتاريخ 28 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إنني ليبية، وأعيش في بلادي طبعا، وأريد أن أقول إن لا خير في شلقم الذي خان الزعيم الليبي. فإذا كان شلقم يعتبر الزعيم الليبي ظالما، فأين كان هو وضميره من هذا الظلم، وهو يمسك بمناصب يتقاضى بسببها الآلاف؟!

> تعقيبا على خبر «كلينتون: اتصالات مع المعارضة الليبية»، المنشور بتاريخ 28 فبراير (شباط) الماضي، أتساءل إن كان هذا الموقف الأميركي تعبيرا عن صحوة ضمير مثلا! شخصيا، لا أعتقد ذلك، لأن من غير الممكن جمع موقفي أميركا المتناقضين: تشجع إسرائيل على سرقة أرض شعب فلسطين، بتشجيع الاستيطان وحماية نظام عنصري مجرم

> تعقيبا على خبر «مجلس وطني وحكومة للمعارضة.. والقذافي: ليبيا هادئة»، المنشور بتاريخ 28 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إن القذافي ونجله سيف الإسلام مصران على أن ليبيا هادئة، وأن ما حصل فيها لم يكن سوى تمرد محدود سوف يتمكنان من القضاء عليه بسهولة. هذه الظاهرة الإعلامية للنظام ليست جديدة، وتعيد إلى الأذهان

> تعقيبا على خبر «شيخ الأزهر يطالب الجيش الليبي بعدم طاعة القذافي ويصفه بـ(الغاصب)»، المنشور بتاريخ 28 فبراير (شباط) الماضي، أقول: أين كان الأزهر وشيخه الجليل عندما كانت تراق دماء المصريين، ويداس عليهم بالمركبات وكأنهم فئران؟! يبدو أن الأزهر وأغلب علمائه، لا يرون إلا ما يحدث خارج مصر.. أما ما يحدث في

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «إلا الأردن!»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الماضي، أقول: نسي الكاتب أن يوضح أن الأنظمة الملكية وفرت لنا سابقا، من الرقي والحياة البرلمانية وحرية الصحافة، ما استدعى قيام أيام غضب للعودة إلى ما كنا عليه في خمسينات القرن الماضي. أنا ممن عاشوا في الأردن، ولا بد لي من القول

> تعقيبا على مقال حمد الماجد «القذافي أمل الصامدين!»، المنشور بتاريخ 28 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إنني أوافق الكاتب الرأي بالنسبة إلى بعض الحكام العرب (الصامدين) الذين لم يبق لهم من أمل إلا معمر القذافي. لكني أختلف معه فيما يتعلق بحسني مبارك.. فهو كان متمسكا بالسلطة بدوره، وكان من الممكن أن يفعل في

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «أزمة الثورات الثلاث»، المنشور بتاريخ 28 فبراير (شباط) الماضي، أقول: لا توجد ثورات في العالم تمر كسكين في الزبد، وإلا ما كانت ثورة وكانت حركة إصلاحية. الثورة بطبيعتها تصنع كقطيعة مع النظام السابق الذي ثارت عليه، وتحتاج إلى أن تأخذ وقتا حيث تمر بمرحلة انتقالية، يجري

> تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «(جمهوريات كيم إيل سونغ) العربية.. عند خط النهاية»، المنشور بتاريخ 28 فبراير (شباط) الماضي، أقول: من بين كل تلك «النمور الورقية»، كما وصفت ثمة واحد يترك لدينا شعورا بالحنين، وربما القليل من الخيبة أيضا، هو حسني مبارك، لأنه الوحيد الذي فعل شيئا لبلده، بغض النظر عن حجم

> تعقيبا على مقال عطاء الله مهاجراني «السيستاني: للناس حق التظاهر»، المنشور بتاريخ 28 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إن السيستاني لم ينتقد الأداء الحكومي خلال 8 سنوات، بل دعم الحكومة، كما أن دعوته للتظاهر كانت مزيفة، فهو لا يريد إسقاط حكومة فاسدة لأنه أكد أن المظاهرة سلمية، غير أن المالكي قتل 10 متظاهرين،

> تعقيبا على مقال عطاء الله مهاجراني «السيستاني: للناس حق التظاهر»، المنشور بتاريخ 28 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إن السيستاني لم يوافق على المظاهرات إلا بعد أن رأى جموع الناس تضرب عرض الحائط بفتواه السابقة، فراح يساند المظاهرات راكبا الموجة، لكي يبدو وكأنه هو من قادها. في المقابل أثبت العراقيون والشيعة

> تعقيبا على مقال باسم الجسر «تساؤلات حول ما يحدث في المنطقة العربية»، المنشور بتاريخ 28 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إن انتفاضات الشعب الشبابية من تونس إلى ليبيا مرورا بمصر، أظهرت شيئا كان الكثيرون يقللون من أهميته، وهو قوة تأثير الإعلام وأخص بالذكر القنوات الفضائية، من دون نسيان وسائل الاتصال الأخرى.